في الوقت الذي كان مهاجم نادي فيرنكفاروس الهنغاري، ريان مايي، قدم إشارات واضحة،كي يصبح المهاجم الأول، للمنتخب المغربي، جاء وراءه طارق تيسودالي، لاعب لاغونطواز البلجيكي ليسحب البساط من تحته، بعدما سحب ومن زميله يوسف النصيري. تيسودالي الذي قدم أوراق إعتماده مع المنتخب المغربي، بات منافسا قويا لأيوب الكعبي، بعدما تمكن من إزاحة مايي والنصيري، لذلك ستسلط عليه الأضواء في المرحلة المقبلة، لمعرفة ماإذا كان قادرا على التألق مع أسود الأطلس،خاصة وان الجماهير المغربية، تعلق عليه آمالا كبيرا من أجل إبراز مؤهلاته أكثر.