يعيش شباب المحمدية وضعا غير سليم في البطولة الإحترافية، بدليل أنه يتهاوى في كل دورة ولا يقدم مؤشرات أمل وتفاؤل في العودة لأجواء المنافسة. فهو لحد الآن لم يذق طعم الفوز في ثماني مباريات متتالية، ويخاف أن يستمر هذا النزيف في تاسع مباراة على التوالي، وسيكون عند ذاك شباب المحمدية قد فقد الثقة في العودة لأجواء المنافسة. فهل يكون الرقم 9 مبشر خير وأمل لفريق فضالة؟ أم أن الوضع سيزداد سوءا بالإستمرار في حصد النتائج السلبية التي قد تحيل الفريق نحو المراتب السفلى؟