منذ مدة طويلة، والجماهير المغربية المتابعة لمردود لاعبي المنتخب المغربي، تحتار في إسم الحارس، الذي يستحق حماية عرين أسود الأطلس، بين من يفضل منير المحمدي حارس مالقا المتألق في الدرجة الثانية الإسبانية،والذي أنهى الموسم بإحراز جائزة زامورا، ومن يتطلع أن توضع الثقة في ياسين بونو الذي تألق بثوب فريقه إشبيلية، الذي ظل هذا الموسم يصاقر كبار الليغا. وأكيد أن سطوع نجم ياسين بونو، في منافسة " الأوروليغ" وبلوغه الدور النهائي لمواجهة إنتر ميلان، سيلعب لصالحه، بعد الإشادة الواسعة التي تلقاها اللاعب من مختلف وسائل الإعلام العالمية، بعد العروض المميزة التي قدمها رفقة الفريق الأندلسي،الذي إستفاد بونو من الحضور رفقته، مايؤكد أن مستواه سيتحسن مستقبلا لحماية عرين أسود الأطلس، بعد الثقة التي حازها الدولي المغربي.