بدأ سريع وادي زم تداريبه وفق إحتياطات كبيرة ودقيقة، وشروط أكثر من تلك التي أوصت بها الجامعة الأندية الوطنية. وإختار المدرب التونسي منير شبيل تقسيم فريقه إلى ست مجموعات، كل مجموعة تضم 4 لاعبين عوض 5، وتتدرب أوحاديا بالتناوب في منتصف الملعب بحضور الطاقم التقني دون تقارب جسدي وتحت ظروف التخفيف والإستئناف التدريجي للتداريب البدنية.