يواصل الناخب الوطني حجره الصحي بفرنسا، ويتواصل مع مساعديه مصطفى حجي ولاندري شوفان بشكل دائم،بعدما حرص على أن يرصد كل عضو داخل الطاقم التقني مجموعة من لاعبي المنتخب المغربي، لمعرفة أخر المستجدات بخصوص التداريب التي يجرونها سواء داخل المنازل أو خارجها. إلى ذلك يتحدث الناخب الوطني مع طاقمه التقني بشكل مستمر، حيث تتم مناقشة أخبار المحترفين المغاربة والطريقة التي يتدربون بها،وفي ظل القلق والتوجس الذي طال العديد من اللاعبين يحرص المدرب البوسني بحسب ماعلمته " المنتخب" على تذكير بعض من لاعبيه بالأيام العصيبة في فترة شبابه بالبوسنة قبل أن يفر من الصرب لفرنسا،من أجل تحفيز لاعبيه على الثقة أكثر في أنفسهم من أجل تجاوز الفترة الحالية.