بعدما عاش صعوبات رفقة فريقه السابق بوردو، الذي تخلى عنه خلال فترة الإنتقالات الشتوية وأعاره لنيم أولمبيك، في الوقت الذي فقد رسميته داخله، وهو الذي كان من أبرز اللاعبين الشباب الذين قدموا أوراق إعتمادهم في " الليغ1". بن رحو عاش الجحيم مع بوردو،وبمجرد أن ظهر بقميص باريس سان جيرمان في إحدى الصور التي نشرها على حسابه في " إنستغرام" حتى ثارت عليه جماهير فريقه السابق،لتنهال عليه بالسب والشتم ،قبل أن يبرز إسمه مع فريقه الجديد الذي ساهم في الإنتصار الذي حققه على حساب رانس بهدفين لصفر ضمن الدورة 20 من البطولة الفرنسية، بعدما سجل هدفا من ضربة خطأ أشادت به مختلف وسائل الإعلام الفرنسية، ليتحول من منبوذ في بوردو إلى لؤلوة لامعة مع نيم، الذي وضع بندا في عقده إستعارته يقضي بإستمراره رفقته في حال أراد ذلك مسؤولو الفريق.