وإن كان الدولي المهدي كارسيلا سيد الخبرة والقرار بنادي سطاندار دولييج البلجيكي ، فإن هناك وجها مغربيا صاعدا بذات النادي أضحى نجما بلا استئذان وهو القادم الى سطاندار من نادي رويال موكرون يدعى سليم أمل الله البالغ من العمر 22 عاما ويلعب كصانع العاب في الخط الهجومي وعليه تدار احوال القيادة الهجومية للفريق البلجيكي من خلال المباريات السبع التي استحضرها حتى الان وسجل من ورائها هدفين مقارنة مع توقيعه لثلاثة اهداف الموسم الماضي مع موكرون في 19 مباراة . ويملك سليم مؤهلات عالية في صناعة اللعب في الوسط الهجومي بنفس دور بلهندة بالمنتخب الوطني . ويزحف تدريجيا نحو الاضواء مع سطاندار المفروض أن يتابعه وحيد مثلما اختار كارسيلا من ذات النادي .