عرفت الدورة 4 من البطولة الإسبانية فراغا كليا وغياب التمثيلية المغربية في المباريات، بإستثناء يوسف النصيري الذي إكتفى بخوض 45 دقيقة مع ليغانيس المنهزم مجددا بثلاثية ضد فياريال. بونو أطل كبديل متفرج في أول ظهور مع إشبيلية الفائز على ألافيس، بينما غاب توهامي، فضال، فجر عن أنديتهم بسبب إختيارات تقنية تتعلق بالجاهزية. وفي الدرجة الثانية تألق بدر بولهرود وصنع هدفا قاد به مالقا للتعادل أمام ميرانديس 1-1 بتواجد زميله منير المحمدي كأساسي.