في حلقة من الحلقات الإيكضية، ونوبة من النوبات الأسبوعية الإنشائية، شاركت طلابها بين المشاركين، وانتظمت في سلك أهليها المتبارين، ونص مشاركتي على علاتها كما يلي: قافية التاء متى فقد الإبداعُ في جلسات فما هي في الأذواق بالندواتِ وما الشعر إلا ما يثير مشاعرا من المبدعين المعتمي النغمات وما الشعر إلا ما إستفزك صوغُه ويدعوك للإعجاب والشطحات فما لبني إكضي تناسى سرتها قوافي من إبداعها ثملات وقدما بنو إكضي يديرون غِبْطَةً رحاها على الأقران من رَحَيَات ورايتها مرفوعة بيمينهم تُساير في آفاقها النسمات وهل صرخات المنكرين استجادها جهول ولم يفهم مدى الصرخات وألفت سبيلا للغبي فأجلبت بخيل ورجل فاقد العَزَمَات