ورد في عدد نهاية الأسبوع اسم محمد ظريف، رئيس حزب «الديمقراطيون الجدد» ضمن لائحة المنخرطين الذين رفضت إدارة فريق الاتحاد البيضاوي (الطاس) قبول انخراطهم بدعوى أنه تم تقديمها خارج الآجال القانونية. والحال أن الأمر لا يتعلق بمحمد ظريف، رئيس الحزب ولكن بشقيقه عبد الله ظريف، الذي قدم طلبه للانخراط في «الطاس» إلى جانب 13 عضوا، ضمنهم أعضاء في المكتب السياسي للحزب، كما هو حال عبد الرزاق المنفلوطي وسميرة رشيد. يذكر أن الفريق كان برر رفضه انخراط الأعضاء ال14 بكونهم قدموا طلبات الانخراط خارج الآجال القانونية المعلن عنها وأيضا بعدم احترام الشروط المنصوص عليها في القانون الداخلي للفريق.