نجا لاعبو فريق الكوكب المراكشي والطاقم التقني والإداري للفريق من موت محقق خلال رحلة الفريق إلى مدينة بركان على مثن الطائرة. وفوجئ الركاب الذين كانوا على مثن الطائرة التي ربطت بين مطاري محمد الخامس ووجدة انجاد بتأرجحها خلال تحليقها في السماء، مما تسبب في هلع كبير، سيما أن الطائرة بدأت تهتز جراء الرياح القوية. وأكدت مصادر من الفريق الكوكب أن كل مكونات عاشوا جحيما لا يطاق وأنه لولا براعة ربان الطائرة الذي اضطر إلى النزول بمطار العروي، لكان وقع ما لا يحمد عقباه. يشار إلى أن الكوكب المراكشي تعادل أمس الأول الأحد مع النهضة الركانية بهدف لمثله في المباراة، التي جمعت بينهما على أرضية الملعب البلدي ببركان، برسم الدورة التاسعة من البطولة الوطنية الاحترافية لأندية القسم الأول لكرة القدم.