تقف أسماء كبيرة خلف مركز الدوحة لحرية الإعلام الذي ترأست جلسته الأولى موزة بنت ناصر، عقيلة أمير قطر، ومن هذه الأسماء رئيس الوزراء الفرنسي السابق دومنيك دوفلبان والكاتب الروائي البرازيلي الشهير باولو كويلو، والوزير البرتغالي السابق جوزي لويس ارنو، ووزير الخارجية الإسباني الحالي ميغيل أنخيل موراتينوس والصحافي الأمريكي الشهير إيثان برونر والرئيس السابق لمنظمة مراسلون بلا حدود روبير مينار والمفكر والوزير اللبناني السابق غسان سلامة والمفكر السوري برهان غليون والناشر الكويتي جاسم بودي. ويترأس مجلس إدارة المركز حمد بن ثامر رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة. وأعلن مينار أن المركز سيتكلف بحماية الصحافيين في كافة أنحاء العالم، وقال دوفلبان إن «هذا المركز سيدافع عمن يخدم الإعلام كما سيسهر على إطلاق حوار بين إعلاميي الشمال والجنوب».