يواجه المنتخب المغربي النسوي لأقل من 20 سنة اليوم السبت بالملعب البلدي بالقنيطرة نظيره التونسي برسم الدور الأول من الإقصائيات الإفريقية من أجل التأهل إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم النسوية لمنتخبات أقل من 20 سنة. وكان المفترض ان تقام المباراة بملعب الأمير مولاي الحسن بالرباط، لكنها نقلت إلى القنيطرة بسبب برمجة مجموعة من الأنشطة الرياضية بملعب مولاي الحسن. هذا وحلت بعثة المنتخب التونسي بالمغرب يوم الأربعاء الماضي ب 20 لاعبة من ببينها لاعبتين محترفتين وهما ليلى مكنوني وايلا كباشي. واشار موقع الاتحاد إلى أن ال20 لاعبة التي حلت بالمغرب كانت في تجمع إعدادي انطلق مطلع الأسبوع الجاري قبل شد الرحال الى المغرب. من جهته أجرى المنتخب المغربي تجمعين إعداديين انطلقا بعد عيد المولد النبوي. يواجه المنتخب المغربي النسوي لأقل من 20 سنة اليوم السبت بالملعب البلدي بالقنيطرة نظيره التونسي برسم الدور الأول من الإقصائيات الإفريقية من أجل التأهل إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم النسوية لمنتخبات أقل من 20 سنة. وكان المفترض ان تقام المباراة بملعب الأمير مولاي الحسن بالرباط، لكنها نقلت إلى القنيطرة بسبب برمجة مجموعة من الأنشطة الرياضية بملعب مولاي الحسن. هذا وحلت بعثة المنتخب التونسي بالمغرب يوم الأربعاء الماضي ب 20 لاعبة من ببينها لاعبتين محترفتين وهما ليلى مكنوني وايلا كباشي. واشار موقع الاتحاد إلى أن ال20 لاعبة التي حلت بالمغرب كانت في تجمع إعدادي انطلق مطلع الأسبوع الجاري قبل شد الرحال الى المغرب. من جهته أجرى المنتخب المغربي تجمعين إعداديين انطلقا بعد عيد المولد النبوي. وقال المدرب عابد أوعيسى إن الهدف ككل من خوض الأدوار الاقصائية هو استئناس اللاعبات بأجواء المباريات الدولية والتنقيب عن لاعبات باستطاعتهن تعزيز منتخب الكبيرات مستقبلا. وأبرز أن الهاجس بالنسبة لهذه الفئة ليس هو البحث عن النتائج بقدر ماهو اعتبار تكوين واعداد الفئات من بين أولويات الإدارة التقنية وزاد: « لا نرهن على نتائج في هذه الإقصائيات، إنها فرصة للاعبات هذه الفئة العمرية للاستئناس بأجواء المباريات الدولية فلا نحن ولا تونس باستطاعتها السير بعيدا في هذه الاقصائيات وذلك بسبب قوة المنافسين الذي قطعوا أشواطا كبيرة في هذه الفئة على غرار غانا وجنوب إفريقيا».