تم انتشال جثة امرأة بخنيفرة، الخميس الماضي، في الستينات من عمرها من وادي أم الربيع على بعد كيلمترات من مدينة خنيفرة بعد أن جرفتها المياه التي عرفتها المنطقة بسبب قوة التساقطات التي سجلت بالمنطقة في الآونة الأخيرة. وتم العثور على جثة الضحية التي مازالت مجهولة الهوية بمنطقة تامسكورت. يذكر أن جثة هذه السيدة هي ثاني جثة يتم انتشالها من وادي أم الربيع في ظرف يقل عن أسبوع واحد، بعدما تم انتشال جثة طفل كانت قد جرفته المياه جراء التساقطات الغزيرة التي شهدتها مدينة خنيفرة.