المغرب يعزز دوره القيادي عالميا في مكافحة الإرهاب بفضل خبرة وكفاءة أجهزته الأمنية والاستخباراتية    هزة ارضية تضرب نواحي إقليم الحسيمة    ارتفاع رقم معاملات السلطة المينائية طنجة المتوسط بنسبة 11 في المائة عند متم شتنبر    إيداع "أبناء المليارديرات" السجن ومتابعتهم بتهم الإغتصاب والإحتجاز والضرب والجرح واستهلاك المخدرات    بلومبرغ: زيارة الرئيس الصيني للمغرب تعكس رغبة بكين في تعزيز التعاون المشترك مع الرباط ضمن مبادرة "الحزام والطريق"    لقجع وبوريطة يؤكدان "التزام" وزارتهما بتنزيل تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بالمالية والخارجية    أشبال الأطلس يختتمون تصفيات "الكان" برباعية في شباك ليبيا    مؤامرات نظام تبون وشنقريحة... الشعب الجزائري الخاسر الأكبر    الرباط.. إطلاق معرض للإبداعات الفنية لموظفات وموظفي الشرطة    بوريطة: الجهود مستمرة لمواجهة ظاهرة السمسرة في مواعيد التأشيرات الأوروبية    اللقب الإفريقي يفلت من نساء الجيش    منتخب المغرب للغولف يتوج بعجمان    ‬النصيري يهز الشباك مع "فنربخشة"    الجمارك تجتمع بمهنيي النقل الدولي لمناقشة حركة التصدير والاستيراد وتحسين ظروف العمل بميناء بني انصار    عبد الله بوصوف.. النظام الجزائري من معركة كسر العظام الى معركة كسر الأقلام    نهضة بركان يتجاوز حسنية أكادير 2-1 ويوسع الفارق عن أقرب الملاحقين    عمليات تتيح فصل توائم في المغرب    المخرج المغربي الإدريسي يعتلي منصة التتويج في اختتام مهرجان أجيال السينمائي    حفل يكرم الفنان الراحل حسن ميكري بالدار البيضاء    بعد قرار توقيف نتنياهو وغالانت.. بوريل: ليس بوسع حكومات أوروبا التعامل بانتقائية مع أوامر المحكمة الجنائية الدولية    أنشيلوتي يفقد أعصابه بسبب سؤال عن الصحة العقلية لكيليان مبابي ويمتدح إبراهيم دياز    كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة        المغرب يرفع حصته من سمك أبو سيف في شمال الأطلسي وسمك التونة الجاحظ ويحافظ على حصته من التونة الحمراء    التفاصيل الكاملة حول شروط المغرب لإعادة علاقاته مع إيران    الأخضر يوشح تداولات بورصة الدار البيضاء    كرة القدم النسوية.. توجيه الدعوة ل 27 لاعبة استعدادا لوديتي بوتسوانا ومالي    اغتصاب جماعي واحتجاز محامية فرنسية.. يثير الجدل في المغرب    الحسيمة تستعد لإطلاق أول وحدة لتحويل القنب الهندي القانوني    هتك عرض فتاة قاصر يجر عشرينيا للاعتقال نواحي الناظور        قمة "Sumit Showcase Morocco" لتشجيع الاستثمار وتسريع وتيرة نمو القطاع السياحي    انتخاب لطيفة الجبابدي نائبة لرئيسة شبكة نساء إفريقيات من أجل العدالة الانتقالية    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الأحد    نمو صادرات الصناعة التقليدية المغربية    اعتقال الكاتب بوعلام صنصال من طرف النظام العسكري الجزائري.. لا مكان لحرية التعبير في العالم الآخر    بعد متابعة واعتقال بعض رواد التفاهة في مواقع التواصل الاجتماعي.. ترحيب كبير بهذه الخطوة (فيديو)    محمد خيي يتوج بجائزة أحسن ممثل في مهرجان القاهرة    المعرض الدولي للبناء بالجديدة.. دعوة إلى التوفيق بين الاستدامة البيئية والمتطلبات الاقتصادية في إنتاج مواد البناء    الطيب حمضي: الأنفلونزا الموسمية ليست مرضا مرعبا إلا أن الإصابة بها قد تكون خطيرة للغاية    مثير.. نائبة رئيس الفلبين تهدد علنا بقتل الرئيس وزوجته    ترامب يعين سكوت بيسنت وزيرا للخزانة في إدارته المقبلة    فعالية فكرية بطنجة تسلط الضوء على كتاب يرصد مسارات الملكية بالمغرب        19 قتيلا في غارات وعمليات قصف إسرائيلية فجر السبت على قطاع غزة    "السردية التاريخية الوطنية" توضع على طاولة تشريح أكاديميّين مغاربة    بعد سنوات من الحزن .. فرقة "لينكن بارك" تعود إلى الساحة بألبوم جديد    "كوب29" يمدد جلسات المفاوضات    ضربة عنيفة في ضاحية بيروت الجنوبية    بنسعيد: المسرح قلب الثقافة النابض وأداة دبلوماسية لتصدير الثقافة المغربية    طبيب ينبه المغاربة لمخاطر الأنفلونزا الموسمية ويؤكد على أهمية التلقيح    الأنفلونزا الموسمية: خطورتها وسبل الوقاية في ضوء توجيهات د. الطيب حمضي    لَنْ أقْتَلِعَ حُنْجُرَتِي وَلَوْ لِلْغِناءْ !    تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة (دراسة)    اليونسكو: المغرب يتصدر العالم في حفظ القرآن الكريم    بوغطاط المغربي | تصريحات خطيرة لحميد المهداوي تضعه في صدام مباشر مع الشعب المغربي والملك والدين.. في إساءة وتطاول غير مسبوقين !!!    في تنظيم العلاقة بين الأغنياء والفقراء    سطات تفقد العلامة أحمد كثير أحد مراجعها في العلوم القانونية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نجمات مغربيات خضن تجارب زواج فاشلة
بعضهن تطلقن لأسباب شخصية وأخريات انفصلن عن أزواجهن لتباعد الثقافتين
نشر في المساء يوم 15 - 03 - 2011

منهن من دفعها القدَر وسلطة العاطفة إلى الاقتران بزوج أجنبي لخوض تجربة أسرية تختلف نتائجها، منهن من كان العمل الفني والتجاري القاسم المشترَك بينها وبين شريك عمرها،
قبل أن يتبدل الحال بالحال، ومنهن فئة ثالثة زاوجت بين الأمرين، إلا أن النتيجة لم تكن لتضمن الاستمرارية في الحياة العاطفية والأسرية والمهنية. هن، في المحصلة، نجمات خضن تجربة الزواج المختلط بكثير من العثرات والآلام، أحيانا...

سميرة سعيد.. تنفصل عن الملحن هاني مهنى بعد رفضه الإنجاب منها
تعد الفنانة المغربية سميرة بنسعيد -أو سميرة سعيد كما يحب المشارقة أن ينادوها- من الفنانات المغربيات القلائل اللواتي استطعن أن يبصمن على حضورهن الفني في المغرب، قبل الالتحاق بالمشرق. ويتذكر المغاربة أغاني البدايات، من بينها «وْعدي يا وعدي»، «لك»، «فايْت لي شْفتك» و«كيفاشْ تْلاقينا»... قبل أن تلتحق بمصر وتتعرف على بليغ حمدي ومحمد سلطان. وفي تلك الفترة، راجت إشاعة عن زواجها من الملحن العربي الكبير بليغ حمدي.
وحسب المهتمين، فقد شكّل زواج الفنانة بنسعيد من الملحن الشهير هاني مهنى منعطفا مهما في مسارها الفني، إلا أن هذا الزواج سرعان عرف نهايته. وعن الأسباب، تحدث البعض -دون أن تتأكد صحة الأمر- عن رفض هاني الإنجاب من سميرة، على اعتبار أنه كان متزوجا ولديه أبناء من الزوجة الأولى، في الوقت الذي أحاطت الفنانة المغربية حياتها الخاصة بجدار سميك. وفي سنة 1994، أُعلِن عن زواجها من رجل الأعمال المغربي مصطفى النابلسي، الذي أنجبت منه ابنها الوحيد «شادي»، قبل أن ينفصل الزوجان، بعد سنوات من الزواج.



الممثلة ميساء مغربي.. تتطلق من زوجها الإماراتي بعد معاناة في المحكمة دامت سنتين
في سن صغيرة، انتقلت الفنانة المغربية ميساء مغربي (أسماء زويتن)، ابنة مكناس، إلى القاهرة، لاستكمال دراستها في الأعمال، إلا أنها كانت تحس أن موهبتها تجرها نحو المجال الفني، خاصة التمثيل. وبعد فترة وجيزة في عاصمة الفن العربي، استطاعت أن تشارك، رفقة الفنان المصري الكبير سمير غانم، في مسرحية «دوري مي فاصوليا»، التي كانت بوابتَها الحقيقية نحو الشهرة، مع التذكير بأنه سبق لها أن اشتغلت، قبل ذلك، في فيديو كليب خليجي.
بعد سنوات قليلة، استطاعت الممثلة -مغربية الأصل، إماراتية الجنسية- أن تبصم على حضور متميز في المشهد الفني، لتتحول إلى «النجمة الأولى في الخليج»، بفضل أدائها دور البطولة في العديد من الأفلام والمسلسلات الخليجية، من بينها «حكم البشر» و«عرس الدم» و«جبروت امرأة»... وتنشيطها العديد من البرامج، من بينها «الفانوس» و«موعد مع الخيزران».. قبل أن تدخل تجربة بطولة وإنتاج أول فيلم سينمائي لها رفقة زوجها، رجل الأعمال الإماراتي. ودشنت مغربي، بعد هذه الفترة، العديد من التجارب بالشراكة مع زوجها، إلا أن العلاقة سرعان ما تسلل إليها الفتور وبدأت الإشاعات «تتناسل» حول أساب الخلاف بين الطرفين، والتي ربطها البعض بمرض الزوج، وهو ما نفته الممثلة المغربية.
بعد سنتين من التقاضي، ظهرت الممثلة ميساء مغربي أمام وسائل الإعلام لتؤكد ل«إيلاف» أنَها حصلت -أخيرا- على الطلاق الرسمي من زوجها الإماراتي، بعد أن استمرت المحاكم بينهما ما يقارب العامين، حيث استلمت حكم طلاقها رسميا يوم الثلاثاء 28 شتنبر 2010 من محاكم دبي.
وقد أبدت ميساء في ذلك الوقت سعادتها الكبيرة بذلك وقالت إنها أنهت مرحلة مهمة وحرجة من مراحل حياتها، لتقول، وهي في غاية سعادتها: «لقد استلمت الآن الورقة الرسميَة الَّتي تثبت وتؤكد طلاقي، وأنا سعيدة بذلك وأوَد أن أقيم احتفالا بالمناسبة»، وأضافت مغربي في حديثها: «كنت دائما أقول إن محاكم دبي ودولة الإمارات العربيَة المتحدة هي عنوان العدل الصادق والحقيقي، ولا يوجد «الكيل بالمكيالين» في دستور وقوانين الدَولة، التي تحمي الوافد والمواطن معا ولا تفرق بينهما، والقانون قانون، وما حصل معي هو إثبات لذلك»...
وفي سياق متصل، نفت الفنانة المغربية ميساء مغربي ما تردَّد عن إقامتها «حفل» طلاق، بعد حصولها على حكم بالانفصال عن زوجها الإماراتي مؤخرا، وأكدت أن ما يقال حول هذا الأمر محض افتراء ولا أساس له من الصحة.
وكانت منتديات على الأنترنت قد تناقلت تصريحات نُسِبت إلى ميساء أكدت فيها أنها ستقيم حفلا كبيرا بمناسبة حصولها على حكم الطلاق، وهو ما اعتبره أعضاء المنتديات احتفالا غير مقبول، لأنه لا يجوز الاحتفال بشيء نعته الرسول ب«أبغض الحلال»...
وقالت ميساء، في تصريحات خاصة ل«mbc.net»: «أنا لم أقل إنني سأقيم حفلة، لكنني قلت إن الحصول على الطلاق بعد سنتين من التردد على المحاكم انتصار يستحق أن ينظم له الإنسان «حفلة»، لكني لم أنظمها».



ليلى غفران.. غيرت أزواجها الأجانب باستمرار بسبب عدم إحساسها بأنوثتها معهم
للفنانة المغربية الشهيرة ليلى غفران حكايات لا تنتهي من الزواج والطلاق، إذ انتقلت غفران في نهاية الثمانينيات إلى القاهرة، «عاصمة الفن»، وهناك استطاعت، رغم المنافسة القوية للعديد من المطربات، أن تحقق الشهرة. وبالتزامن مع ذلك، خاضت الفنانة المغربية العديد من التجارب العاطفية والزوجية، كان آخر زواجها وطلاقها من المخرج أنس دعية، بعد زواج دام أكثر من عامين. وكانت أخبار الخلافات بين «أنس» و«ليلي» قد انتشرت في الشهور الأخيرة، إلى أن انتهت الأزمة بالطلاق. لكن دعية أكد للمقربين منه -حسب ما نقلت مواقع إلكترونية- أنه اتفق مع غفران على الانفصال بطريقة ودية وعلى استمرار الصداقة بينهما، لكنْ، هل يستمر التعاون الفني بعدما قدم دعية كل كليبات غفران الأخيرة؟...
تروي الفنانة المغربية ليلى غفران «حكايات» مثيرة مع الزواج، عرضت الكثير من تفاصيله في حوار شهير نشر على موقع «السياسة» الكويتي: «كانت «رحلة» زواجي مثيرة ومليئة بالمفاجآت الأكثر إثارة، فزواجي الأول كان من مطرب عراقي يدعى فؤاد مسعود، كان يكبرني ب20 عاما، إلا أنني وجدت فيه حنان والدي الذي افتقدته منذ عامي ال15، وأنجبت منه طفلتي الأولى «نغم»، التي تبلغ من العمر حاليا 26 عاما، ورغم حبي الشديد له، فإن الخلافات عرفت طريقها إلينا، بعد أن بدأ نجاحي يتخطى نجاحه بمراحل، ما أصابه ب«الغيرة» الفنية... ولم أحتمل الاستمرار معه، فطلبت الطلاق. وبالفعل، انفصلت عنه في باريس، وانتقلت بعدها إلى لندن، صحبة ابنتي»...
وعن الزوج الثاني، تقول غفران: «كان مديرَ أعمالي، وبعد انفصالي عن زوجي العراقي بفترة، طلب الزواج مني ووافقت، رغم أنه كان يكبرني سنا أيضا، لكن حاجتي إلى رجل يملأ حياتي دفعني إلى ذلك، وتزوجنا بعد انفصالي عن مسعود العراقي بثلاثة أعوام كاملة، وعلى مدار 12 عاما من زواجي به، لم أشعر بأنوثتي، حيث أهمل أبسط حقوقي كامرأة... ورغم إنجابي طفلتي الثانية «هبة» منه، فإنني لم أتحمل العيش مع رجل وكأنه «غير موجود»... كما أنني لم أكن أستطيع خيانته، فالخيانة ليست من طبعي، ولم أتعود عليها نظرا إلى طباعي المشرقية، فقررت الانفصال عنه والبحث عن رجل آخر يوفر احتياجاتي ويشبع رغباتي... وبعد مرور عام على انفصالي، تزوجت للمرة الثالثة من أحد المعجبين، ويدعى أدهم محمد، ورغم توافق العمر بيننا، فإن غيابه الطويل عني بسبب طبيعة عمله كمساعد لأحد رجال الأعمال أعاد إلي شعور «افتقاد الرجل». ورغم إلحاحي عليه بتغيير طبيعة عمله التي تتطلب السفر خارج البلاد لمدة 10 أشهر في العام الواحد، فإن هذا لم يحدث، فقررت الانفصال عنه أيضا، رغم قصر مدة زواجنا، وبالفعل انفصلنا، وتزوجت بعده المخرج الشاب أنس دعية...



تهافت المشارِكات المغربيات في «ستار أكاديمي» على الزواج المختلط
كان للمشارِكات المغربيات في برنامج «ستار أكاديمي» نصيبهن من الزواج المختلط، حتى إن البعض أصبحوا يعتقدون أن مجموعة من المغربيات يشاركن في البرنامج بحثا عن زوج المستقبل فقط وليس بحثا عن شهرة النجومية، وهو انطباع خلّفتْه المشارِكة المغربية الأولى في برنامج اكتشاف المواهب، الذي تقدمه قناة «إل بي سي» اللبنانية، صوفيا المريخ، التي جمعتها علاقة «حب» مع المشارك الكويتي بشار الشطي... لكنْ، ولا على عكس علاقة بشار وصوفيا، التي أسدل عليها الستار بمجرد إغلاق الأكاديمية أبوابها بعد انتهاء البرنامج، فإن قصة أخرى انطلقت خلف أسوار الأكاديمية المرتفعة، هي «علاقة الحب» بين المشارِكة المغربية أسماء بسيط والمتسابق الأردني عدنان القاري. فقد وقعت أصغر متسابقة في الأكاديمية، 16 سنة، في حب المشارك الأردني ولم تمض إلا أشهر على مغادرتهما البرنامج، حتى حل عدنان بالمغرب، من أجل خطبة أسماء من أهلها، حيث أعلنا رسميا خبر خطبتهما أمام وسائل الإعلام، التي كانت تتابع جديد علاقات هؤلاء النجوم الشباب، وغنيا أغنية مشتركة تحت عنوان «أنا وياك»... ورغم أنهما أعلنا خطبتهما، فإنهما ينتظران الوقت المناسب من أجل القيام بآخر خطوة لدخول قفص الزوجية.
مشارِكة أخرى في برنامج «ستار أكاديمي» سيكون الزواج من أجبني قدَرها، هي جيهان الخماس، التي ظهرت في أول «برايم» من «ستار أكاديمي 3»، ولفتت إليها الأنظار، خاصة أنها لم توفق في الاستمرار في المسابقة وأقصيت عند أول محطة اختبار. لكن جيهان سرعان ما تحولت إلى «نجمة» في المغرب، لها منتدى على الأنترنت يخاطبها معجبوها ويساندونها من كل بقاع العالم. وقد تغيّرت حياتها بعد تجربة «ستار أكاديمي 3». ورغم إخفاقها، فإنها تصرّ على أن تشقّ طريق الفن، إذ استقرت في لبنان، حيث التقت شابا لبنانيا يدعى وسام السفطلي، (ثلاثون عاماً)، يعمل في إحدى سفارات لبنان، فكانت حفلة الخطوبة في المغرب، حيث تعرّف وسام على أهلها، الذين «استلطفوه». أما عقد القران فتم في لبنان، بحضور والديها. كما أدت شهرة الشابة إلى تلقيها، قبل إعلان ارتباط الرسمي بزوجها، عرضا للزواج عن طريق الأنترنت...




رجاء بلمليح.. وقصة «صراع» زوجها الإماراتي مع عائلتها
انطلق المسار الفني للفنانة المغربية الراحلة رجاء بلمليح في أواسط ثمانينيات القرن الماضي في المغرب من خلال أغنية «يا جار وادينا»، التي كتبها محمد حاي، قبل أن تشد الرحال إلى مصر، للبحث عن الشهرة التي ترسخت عبر العديد من الأغاني، من بينها «صبري عليك طال» وغيرها من القطع الغنائية المتميزة. وفي إحدى فترات حياتها، انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة لتخوض تجربة فنية وتجارية. وتزامنا مع ذلك، تزوجت من محمد شرف الدين، وهو رجل أعمال مصري.
بعد سنوات من الاستقرار في الإمارات، حصلت بلمليح على الجنسية الإماراتية، قبل أن يُعلَن عن إصابتها بمرض السرطان. وفي رحلة المرض، رافقها الزوج في كل المحطات إلى أن أسلمت الروح إلى باريها في المغرب، وأقيمت لها جنازة حضرتها العديد من الشخصيات الفنية والرسمية، إلا أن العلاقة بين الزوج وعائلة الفنانة المغربية سرعان عانت من الفتور، بعدما عبّرت العائلة بعد مدة قصيرة من وفاة رجاء عن استيائها من عدم إطلاع العائلة على كافة ممتلكات الفنانة، حسب ما نقلت جريدة وطنية.
وقد كشفت العائلة حينها أن الزوج قام بقطع العلاقة معها وحرمها من رؤية ابن الراحلة الوحيد «عمر»، وكلفت محاميا بالتوصل إلى حل ودّي ينهي الخلاف مع الزوج المصري، دون أن يُعرَف إلى حد الساعة مآل المساعي بين الطرفين.
جنات مهيد.. ترفض الاعتراف بزواجها من الملحن المصري ضياء الدين والأخير يوكد ذلك
بعد مشاركتها في العديد من برامج المسابقات الوطنية، من بينها مهرجان الأغنية العربية، التي تنظمها النقابة الحرة للموسيقيين المغاربة، التحقت الفنانة المغربية جنات مهيد بمصر، وهناك تعرفت على العديد من الملحنين والمنتجين المصريين واشتغلت معهم، ومن بينهم الملحن محمد ضياء الدين، الذي تعاملت معه في العديد من الأعمال، ثم «تطورت» العلاقة بين الطرفين، قبل أن يعلن الانفصال الفني بين جنات وضياء الدين، لتأخذ العلاقة مسارا آخر، بعدما أعلن الملحن المصري أنه كان يرتبط بعلاقة زواج شرعي مع الفنانة المغربية جنات، بينما رفضت الأخيرة الاعتراف بهذه الزيجة، رغم مرور سنوات عليها. وتشبث الملحن المصري محمد ضياء الدين بحقيقة زواجه من جنات وقال، في تصريح سابق لموقع «إيلاف»، إنه لم يشنَّ حملة تشهيرية على المطربة المغربية جنات بحثاً عن شيء سوى حقه المسلوب كمنتج صرف أموالاً على جنات حتى يضعها في طريق الشهرة. لكنْ، بعدما تعاقدت مع «غود نيوز»، فور الانفصال الشخصي والفني عنه، لم تعد جنات تذكر ذلك ولم تقدم له كلمة شكر واحدة، فقرر تحريك دعوى قضائية ضدها للحصول على «حقه»، وحتى لو لم يربح الدعوى، فيكفيه أن يعلم الجمهور دوره في «صناعة» نجومية جنات، حيث أشار إلى أن ما قدمه لها كزوج لا يدخل في هذه الحسابات، لأنه تعامل معها «بما يرضي الله»...
وأضاف ضياء الدين أنه «انزعج من كثرة نفيها قصة زواجهما بشكل مستمر، فقرر عرض الحقيقة أمام الصحافة، حتى لا تخدع جنات جمهورها وتقدم نفسها كفتاة تبحث عن فارس الأحلام الأول في حياتها...
وواصل ضياء الدين الدفاع عن فكرته بعدما نشر في العديد من الحوارات والقنوات صورا قال إنها من حفل الزواج الذي تم بحضور شهود، إلى جانب نشره وثيقة تؤكد -حسب قوله- صحة الزواج. وبعد نفيها المتكرر أمر الزواج، جددت المطربة الشابة جنات مهيد، قبل أشهر قليلة، رفضها الاعتراف بزواجها من الملحن المصري محمد ضياء الدين، ليستمر للجدل الذي أثارته اعترافات ضياء ونشره صورا قال إنها «تؤرخ» لحفل الزواج، الذي ربطه بجنات في المغرب.
وفي تعليقها على قول نُسِب إليها جاء فيه أنها تعتبر أمال ماهر، زوجة الملحن ضياء، ضرتها في الحياة وليس في الفن، قالت جنات: «أنا لم أتزوج قط، فكيف يمكن أن أعتبرها ضرة لي؟».
وأضافت جنات، التي حلت ضيفة على حلقة من برنامج «في القصر»، الذي يبث على قناة «المصرية»، أن ترديد فكرة الزواج لم يكن سوى إشاعة من ضمن إشاعات تظهر كلما نجحت أغنية من أغانيها»...
وكانت المطربة قد نفت، قبل أشهر طويلة، أي علاقة زواج تربطها بالملحن محمد ضياء، على اعتبار أن العلاقة بينهما لم تتجاوز علاقة عمل وأن المنتج أحمد الدسوقي كان أول من دعمها في المجال الفني.
وقد اعتُبِرت هذه الشهادات ردا على ما أثارته التصريحات الصحافية الكثيرة التي أدلى بها محمد ضياء قبل أشهر، حيث أكد أنه تزوج من جنات زواجا طبيعيا، قبل أن يدبّ الخلاف بينهما، ليتم الطلاق بعد ذلك، وهو الشيء الذي نفته المطربة، مرارا، وأكدت أن صور زواجها «مفبركة» وغير حقيقية...
أمل العنبري.. نجمة «ستار أكاديمي» تنفصل عن مدير أعمالها بعد تكاثر المشاكل بينهما
بعد مدة ليست بالطويلة على زواجها، انفصلت نجمة «ستار أكاديمي 4»، أمل العنبري، عن زوجها ومدير أعمالها، «أسامة»، الذي رافقها منذ خروجها من «الأكاديمية» حتى منتصف العام 2009، لتبدأ بعد ذلك المشاكل الزوجية بينهما، إلى أن تم الانفصال بينهما رسميا.
وأكدت الفنانة الشابة لجريدة «القبس» أنها كانت تعاني مشاكل عدة مع زوجها ومدير أعمالها «أسامة»، وفضلت أن تستمر علاقتهما كصديقين فقط لا غير، «أما كزوجين، فإنه صار من المستحيل أن تستمر الحياة بينهما، فلا بد أن تحدث مشاكل، لذا كان لا بد من اتخاذ قرار الانفصال».


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.