حطم الفلسطيني محمد أبو الكاس «الرقم القياسي» في الاقتران بزوجات من جنسيات عربية مختلفة، فالرجل الذي يصل عمره إلى 60 سنة، ويقيم في قطاع غزة، تزوج من 12 امرأة عربية ومن جنسيات مختلفة (مصريتين، مغربية، جزائرية، موريتانية، إماراتية، سورية، سودانية، فلسطينية وليبية)... خلال رحلته الطويلة في عالم «الحريم»، توقف أبو الكاس في محطته الرابعة بالمغرب، ليتزوج بفتاة مغربية تدعى «سعاد عبد الغني السقاط»، التي أنجبت منه اسماعيل ولينا، وهي التي رافقته إلى غزة ومكثت معه لفترة طويلة، قبل أن تقرر الرجوع إلى المغرب بعد أن اشتد الحصار... يقول في حديث لإحدى الصحف الفلسطينية: «زوجتي الفلسطينية كانت أول زوجة تزوجتها في عام 1966 في غزة وأنجبت منها 15 فردا منهم 9 ذكور و6 إناث. أما الزوجة الثانية فهي مصرية وتدعى «كوثر عبد البديع رمضان»، وقد غادرت قطاع غزة الى مصر، بسبب استشهاد والدتي على يد الجيش الاسرائيلي، ورفضت أن أعيش حياة العزوبية فتزوجتها وأنجبت منها ولدا وبنتا، علما بأن زوجتي الفلسطينية بقيت في غزة، ومن ثم سافرت إلى الإمارات ورفضتْ زوجتي المصرية مرافقتي إلى هناك. وأنشأت في الإمارات مؤسسة باسم «أبو الكاس للأدوات الكهربائية»، ومكثت هناك وتزوجت من الثالثة وتدعى «موزة العامري» من منطقة العين وأنجبت منها بنتا، أما الزوجة الرابعة، وهي مغربية وتدعى «سعاد عبد الغني السقاط» ، فقد سافرت إلى المغرب وتزوجتها هناك وأنجبت منها إسماعيل ولينا، وانتقلت بعدها إلى سوريا ومكثت فيها 6 شهور، ومن ثم سافرت إلى الجزائر وأقمت في وهران وتزوجت من امرأة جزائرية تدعى «جميلة سنديد» وأنجبت منها ولدا سميته محمد، ومن ثم رجعت إلى سوريا وتزوجت من فتاة سورية تدعى «خضرة» من مدينة حلب ولم تنجب لي أطفالا.. وأنا في سوريا، حصلت على عقد عمل في مصنع معلبات أسماك في موريتانيا فسافرت إلى هناك وتزوجت من موريتانية تدعى «فاطمة سيد ولد صالح»، وأنجبت منها ولدا سميته سعيد.. وبعدها عدت إلى سوريا وتزوجت من امرأة مصرية تحمل الجنسية السورية وتعيش في دمشق تدعى «إيمان حسن عبد الجواد» وأنجبت منها ولدين، حسن وحسين، ومن ثم عدت إلى الإمارات ومكثت فيها لمدة عام، وبعدها غادرت إلى السودان وتزوجت سودانية تدعى «حسناء عبد الحميد» ولم تنجب لي أطفالا.. غادرت السودان إلى بيروت ومكثت في منطقة أشطورة وتزوجت من هذه المنطقة فتاة تدعى «نادية حمدي» وأنجبت منها بنتا وتوفيت، وبعدها ذهبت إلى ليبيا وتزوجت من فتاة ليبية تدعى «هيفاء سالم» وأنجبت منها بنتا. ومن ثم انتقلت إلى الإمارات ومنها إلى غزة عام 1996 وتركت جميع زوجاتي في الخارج، منهن المطلقة ومنهن من ما زالت على ذمتي واصطحبت معي إلى غزة زوجتي المغربية «سعاد»، ومكثتْ معي في غزة ثلاث سنوات، ومن ثم سافرتْ إلى المغرب»... حاليا، على ذمة الرجل 4 زوجات وهن: «فاطمة»، الفلسطينية، «سعاد» المغربية و«جميلة» الجزائرية و«إيمان» المصرية، أما المطلقات فهن:«هيفاء» ، «فاطمة»، «نادية»، «كوثر»، «حسناء» و«موزة»... حصيلة هذا الزواج، 36 ابنا، أما أحفاده فعددهم 68 بين الذكور والإنات...