علم “المغرب 24” من مصادر خاصة ، أن حزبي الحركة الشعبية و التقدم والاشتراكية سيكونان خارج الترميم الحكومي، إذ ينتظر أن يتم تعويضهما بحزب الاستقلال الذي يضمن دخوله للعثماني أغلبية مريحة داخل البرلمان ب46 مقعدا. وأضافت المصادر ذاتها ، أن حزب “علال الفاسي” سيعود إلى دواليب الاستوزار بخمس حقائب وزارية، بحيث ستكون أولى هذه الحقائب من نصيب نزار بركة على رأس وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي، ويوسف العمراني مكلفا بالشؤون الإفريقية، وعبد الواحد الفاسي وزيرا للصحة، بالإضافة إلى عبد الصمد قيوح على رأس حقيبة السكنى، ووزير من أصهار القيادي الاستقلالي حمدي ولد الرشيد.