في رده على ما جاء على لسان "حنان"، التي ادعت أنها زوجته، أكد الشيخ محمد الفيزازي أنه بالفعل "تقدم لخطبتها على سنة الله ورسوله"، قبل أن يكتشف أنها "عضو في شبكة للدعارة"، على حد تعبيره. وفي روايته، قال الشيخ الفيزازي، في اتصال مع موقع "كيفاش"، الذي أورد الخبر ، "فعلا تقدمت لخطبتها على سنة الله ورسوله، وهي سيدة مطلقة من سبت كزولة، وروحنا أنا والوالد والوالدة عند العائلة ديالها". وأضاف الفيزازي: "عملنا جميع الإجراءات التشريعية، وجمعنا الوراق ودفعناهم للمحامي (م.ك) في المحمدية، لتوثيق عقد النكاح، وجبتها معايا للطنجة هي والوالدة ديالها، وعاشت مع زوجتي الفلسطينية". واسترسل المتحدث في سرد تفاصل القصة قائلا: "المعاشرة الزوجية بقات متوقفة لغياب العقد.. وإذا بنا كنكتشفو بأنها عضو في شبكة للدعارة… باش فضحها الله أنها واحد النهار خرجات مع 11 دالليل ومن بعد عيطات ليا فالوحدة دالليل كتقول لي انا خطفوني وداوني للخلا، وأنا فطاكسي ماجية للدار خرج عندي". وتابع الشيخ الفزازي: "خرجت عندها أنا والزوجة الفلسطينة لقينها لابسة عباية وحفيانة وشعرها محلول ومفزوعة، ما فهمنا منها والو خليناها حتى هدات وفهمنا منها أنها خرجات مع 11 دالليل مشات لعندهم لحدا الولاية ديال العوامة، و5 دالناس تكرفسو عليها". واعتبر الفيزازي أنه "جبرنا أنها ما فيها لا ضرب لا اعتداء وباقي عندها البورطابل والحلقات ديالها، وعامرة بريحة الكارو والمخدرات.. خديت ليها التلفون لقيتها عندها علاقات وكتفسد.. هي منقبة معايا وعريانة في أماكن أخرى". واستدرك المتحدث: "قالت لي ملي رجعت باللي قالو ليها الشيخ عندو الفلوس عطينا 2 دالمليون باش ما نشروش الفيديوهات، وفالأول مشينا فهذا الاتجاه ديال أنها ضحية ولكن ملي خديت لاكارط ديال التلفون لقيت كلشي". وقال الشيخ الفيزازي إنه اتصل بشقيقها ووالداتها "وداوها وأنا لحد الآن كتتصل بيا كتقولي غنشوهك ونخسر ليك السمعة ديالك أنا غير بنت انت اللي شيخ وداعية إلى الله تعالى".