علاش بزاف ديال المؤسسات والشركات دياول الدولة ولا السومي بوبليك ولا غير الشركات العادية كتخللي الضو شاعل الليل كلو على قبل الأمن ديالها ، مع العلم أننا عندنا خصاص فالطاقة ، وعندنا مشكل ديال الانتاج ديالها ، وعندنا البوليس وشركات الأمن لي يخدموا فبلاصت الضو ، وعندنا معطلين لي نخلصوهم يراقبو لينا هاد المؤسسات بأقل ثمن من ثمن الانتاج ديال الكهرباء السي بوليف غير وزارتك خصها عشرة دالمليون فالعام غير ضو كيخلصها المواطن من لحمه ، بلا ماندويو على الطواليطات الخاسرين والحمامات والروبينيات ديال الوزارات والمؤسسات ديال صندوق الضمان والتقاعد والكوميساريات والسبيطارات ، لي كيدوز فيهم الماء بالامتار المكعبة بلا صيانة ، وكنخسروا ملايين المكعبات فالشهر غير فالمؤسسات دياول الدولة وشبه الدولة ،واحد المؤسسة تعليمية فسيدي سليمان بقى الماء ديال الروبيني كيقطر فيها من العطله حتى دخلوا المدرسين البارح شحال من ميتر كوب ضاع يالله وهاذي غير وحدة علم الله شحال من مؤسسة خاسر فيها الروبيني ، ومسروق منها الضو لدار الجماعة واصحاب الرئيس ديالها ، شحال من مرة كيبقى الشارع العام من الدخلة ديال الجديدة حتى لشيميكولور شاعل من بعد السبعة دالصباح فالصيف ، على هاد لحساب لاش ناقصين ساعة وأنتوما كتزيدوا سوايع ديال المؤسسات ؟؟ اللهم إن هذا لمنكر واضح فاضح تخيلت يدخل المغربي لدارو فالعشية ديال الشتوى ، ويلقى الضو مقطوع والما محصور والواد الحار مشدود، لقى الضو مقطوع ، وساكن فالسيزيام ايطاج ، وطلع على رجليه بلا ضو فالدروج ، و ماكاين باش يشعل حتى حاجة ، لا تلفازة لا بولا ديال الطواليط وهو محصور ،ولاد الكوزينة لا ديال بيت الدراري ، يلقى الثلاجة لي مخبي فيها زبيدة وحليبة باش يتعشى طافية والزبدة دايبة والحليب خاسر والخضيرة لي تقداها البارح لاوية ، ولادو مايلقاو علاش يقراو حيت الشمعة ما مولفينهاش بحال أيامنا ويبقى على هاد الحال غير شهر. يلقى الما محصور ، وداخل محصور حتى هو ومشى للطواليط بلا ضو وسالا ومالقاش الما ، وبغي يتوضى باش يصلي ، وبغى يغسل حوايجو ، وفيه لعطش وبغى يشرب وماعندوش باش يشري الما من عند مدام بنصالح شقرون ، وولادو بغاو يغسلو وجههم ويديهم فالصباح باش يمشيو للمدرسة فايقين ويديهم ما موسخين ، ويدوم هاد الشي غير شهر والواد الحار مشدود غير لمدة ثلث ايام كيف غيكون حالنا ، وعاد هاد الشي نعمموه على الادارات والمحطات والمطارات ولوزينات وسير وسير راه تلاعب الحكومة مع ملفات حيوية يومية استراتيجية اقتصاديا واجتماعيا هو تلاعب باستقرار البلاد ، عنداكم تخليوهم يبيعو المكتب الوطني للماء والكهرباء للشركات ، راه حنا غير فالتوزيع ديال بعض الشركات فالمدن ، راه حنا كنعانيو بلا قياس غير مع الاثمنة والازبال