عندما كانت السيدة كلثوم على رأس المقاطعة الرابعة كانت تعرف حملات تطهيرية ومطاردة للباعة المتجولين خاصة بجوار ثانوية علال الفاسي وطريق طايرت وقد لقيت هذه الحملات استحسانا كبيرا من طرف ساكنة المقاطعة وبعد نقل القائدة كلثوم إلى جهة أخرى عادت الحالة إلى ما كانت عليه من تسيب وفوضى فمتى يتحرك القائد الجديد لتحرير طريق طايرت من الباعة المتجولين.