تفاصيل المؤتمر الوطني السادس للعصبة المغربية للتربية الأساسية ومحاربة الأمية    بنعبد الله: نرفض أي مساومة أو تهاون في الدفاع عن وحدة المغرب الترابية    بيدرو سانشيز: إسبانيا تثمن عاليا جهود صاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل الاستقرار الإقليمي    قضايا المغرب الكبير وأفريقيا: المغرب بين البناء والتقدم.. والجزائر حبيسة سياسات عدائية عقيمة    البنك الدولي يولي اهتماما بالغا للقطاع الفلاحي بالمغرب    تثمينا لروح اتفاق الصخيرات الذي رعته المملكة قبل تسع سنوات    مجلس الأمن: بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي    ألمانيا: دوافع منفذ عملية الدهس بمدينة ماجدبورغ لازالت ضبابية.        أكادير: لقاء تحسيسي حول ترشيد استهلاك المياه لفائدة التلاميذ    استمرار الاجواء الباردة بمنطقة الريف    مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال ال 24 ساعة الماضية    خبير أمريكي يحذر من خطورة سماع دقات القلب أثناء وضع الأذن على الوسادة    استيراد اللحوم الحمراء سبب زيارة وفد الاتحاد العام للمقاولات والمهن لإسبانيا        تبييض الأموال في مشاريع عقارية جامدة يستنفر الهيئة الوطنية للمعلومات المالية    حملة توقف 40 شخصا بجهة الشرق    "اليونيسكو" تستفسر عن تأخر مشروع "جاهزية التسونامي" في الجديدة    ندوة تسائل تطورات واتجاهات الرواية والنقد الأدبي المعاصر    دورية جزائرية تدخل الأراضي الموريتانية دون إشعار السلطات ومنقبون ينددون    ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب في قطاع غزة إلى 45259 قتيلا    القافلة الوطنية رياضة بدون منشطات تحط الرحال بسيدي قاسم    سمية زيوزيو جميلة عارضات الأزياء تشارك ببلجيكا في تنظيم أكبر الحفلات وفي حفل كعارضة أزياء    هجوم ماغدبورغ.. دوافع غامضة لمنفذ العملية بين معاداة الإسلام والاستياء من سياسات الهجرة الألمانية    ترامب يهدد باستعادة السيطرة على قناة بنما على خلفية النفوذ الاقتصادي المتنامي للصين    تفكيك أطروحة انفصال الصحراء.. المفاهيم القانونية والحقائق السياسية    مجموعة بريد المغرب تصدر طابعا بريديا خاصا بفن الملحون    الأمن في طنجة يواجه خروقات الدراجات النارية بحملات صارمة    الأستاذة لطيفة الكندوز الباحثة في علم التاريخ في ذمة الله    السعودية .. ضبط 20 ألفا و159 مخالفا لأنظمة الإقامة والعمل خلال أسبوع    لأول مرة بالناظور والجهة.. مركز الدكتور وعليت يحدث ثورة علاجية في أورام الغدة الدرقية وأمراض الغدد    إسرائيل تتهم البابا فرنسيس ب"ازدواجية المعايير" على خلفية انتقاده ضرباتها في غزة    المغرب أتلتيك تطوان يتخذ قرارات هامة عقب سلسلة النتائج السلبية    أمسية فنية وتربوية لأبناء الأساتذة تنتصر لجدوى الموسيقى في التعليم    وفاة الممثل محمد الخلفي عن 87 عاما    سابينتو يكشف سبب مغادرة الرجاء    الممثل القدير محمد الخلفي في ذمة الله    التقلبات الجوية تفرج عن تساقطات مطرية وثلجية في مناطق بالمغرب    دواء مضاد للوزن الزائد يعالج انقطاع التنفس أثناء النوم    المديرية العامة للضرائب تنشر مذكرة تلخيصية بشأن التدابير الجبائية لقانون المالية 2025    علوي تقر بعدم انخفاض أثمان المحروقات بالسوق المغربي رغم تراجع سعرها عالميا في 2024    جلسة نقاش: المناظرة الوطنية للجهوية المتقدمة.. الدعوة إلى تعزيز القدرات التمويلية للجهات    بطولة انجلترا.. الإصابة تبعد البرتغالي دياش عن مانشستر سيتي حوالي 4 أسابيع        دراسة: إدراج الصحة النفسية ضمن السياسات المتعلقة بالتكيف مع تغير المناخ ضرورة ملحة    بريد المغرب يحتفي بفن الملحون    اصطدامات قوية في ختام شطر ذهاب الدوري..    العرض ما قبل الأول للفيلم الطويل "404.01" للمخرج يونس الركاب    جويطي: الرواية تُنقذ الإنسان البسيط من النسيان وتَكشف عن فظاعات الدكتاتوريين    مؤتمر "الترجمة والذكاء الاصطناعي"    كودار ينتقد تمركز القرار بيد الوزارات    أخطاء كنجهلوها..سلامة الأطفال والرضع أثناء نومهم في مقاعد السيارات (فيديو)    "بوحمرون" يخطف طفلة جديدة بشفشاون    للطغيان وجه واحد بين الدولة و المدينة و الإدارة …فهل من معتبر …؟!!! (الجزء الأول)    حماية الحياة في الإسلام تحريم الوأد والإجهاض والقتل بجميع أشكاله    عبادي: المغرب ليس بمنأى عن الكوارث التي تعصف بالأمة    توفيق بوعشرين يكتب.. "رواية جديدة لأحمد التوفيق: المغرب بلد علماني"    توفيق بوعشرين يكتب: "رواية" جديدة لأحمد التوفيق.. المغرب بلد علماني    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مسار حزب القوات الشعبية

كان ميلاد الحركة الاتحادية في يناير 1959 إجابة عن الأسئلة، التي طرحها المجتمع المغربي بعيد الاستقلال، حول أي مجتمع نريد بناءه لمرحلة ما بعد الاستقلال. وكانت الفترة الممتدة من دجنبر 1955 الى 25 يناير 1959 زمن مخاض، أنتج الحركة الاتحادية التي بصمت تاريخ المغرب الراهن.
25 يناير 1959
انطلقت انتفاضة 25 يناير بمؤتمرات جهوية أعلنت استقلالها عن اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، ترأس المهدي بن بركة مؤتمر جهة الرباط صباحاً، وجهة الدار البيضاء بعد الظهر، وتناقلت وكالات الأنباء خبر استقالته من اللجنة التنفيذية.
22 غشت 1959
انعقاد المؤتمر الرابع للاتحاد الوطني لطلبة المغرب بأكادير، نشر البلاغ في جريدة التحرير، والذي طالب في بيانه العام بتطهير «الجيش» و «الأمن» من الخونة، مما أسفر عن احتداد علني في الأزمة بين الحركة الاتحادية وبعض مكونات القصر.
24/23 غشت 1959
اجتماع المجلس الوطني للجامعات المتحدة بمدينة طنجة، والذي أصدر بلاغاً استعرض فيه النتائج التي سجلتها حركة 25 يناير 1959، كما ساند الإصلاحات التي تقوم بها حكومة عبد الله ابراهيم.
6 شتنبر 1959
انعقاد المؤتمر التأسيسي للاتحاد الوطني للقوات الشعبية بسينما الكواكب بالدار البيضاء، بحضور وطنيين ومقاومين ونقابيين ونخبة من شباب المغرب.
21 أكتوبر 1960
انعقاد اجتماع المجلس الوطني للاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وحضره عبد الله ابراهيم وعبد الرحيم بوعبيد، وتم إعلان انطلاقة الحملة الوطنية من أجل إجلاء الجيوش الأجنبية.
دجنبر 1960،
انتخاب اللجنة الادارية للحزب لعبد الرحيم بوعبيد كاتبا في التنظيم.
1 نوفمبر ـ 26 يناير 1960
تأسيس وانهيار مجلس الدستور، وهو مؤسسة قاطعها الاتحاديون.
26 فبراير 1961
وفاة الملك محمد الخامس وبداية عهد الملك الحسن الثاني.
13 مارس 1961
الاتحاد يقدم مذكرة الى الديوان الملكي من أجل التوجه بالبلاد نحو التوفر على مجتمع مسؤول في ظل نظم ومؤسسات ديمقراطية، تقوم »على ثقة القمة في القاعدة بدلا من الاكتفاء بثقة القاعدة في القمة«.
يوليوز 1961
بـــداية الصراع بين الجـــناحين النقابي والسياسي داخل الحزب، انـــطلاقا من الاختـــلاف حول تدبــــير إضراب يونـــــيو 1961.
15 ماي 1961
عودة المهدي بن بركة الى أرض الوطني لحضور المؤتمر الثاني
27/26/25 ماي 1962
انعقاد المؤتمر الوطني الثاني للاتحاد الوطني للقوات الشعبية، الذي تبنى التقرير المذهبي وسطر التوجه العام السياسي والاقتصادي والاجتماعي، في حين استبعد تقرير المهدي بن بركة (الاختيار الثوري). أسفر المؤتمر عن انتخاب قيادة جماعية، وهي كتابة عامة، كانت تتكون من المهدي بن بركة وعبد الرحيم بوعبيد وعبد الله إبراهيم والفقيه البصري ومحمد بن عبد الرزاق والمعطي بوعبيد ومحمد المنصور والتهامي عمار والمحجوب بن الصديق.
8 شتنبر 1962
تفجير المطبعة التي كانت تصدر صحافة الاتحاد.
16 أكتوبر 1962
محاولة اغتيال المهدي بن بركة في الطريق الرابط بين الدار البيضاء والرباط.
14 نونبر 1962
اجتماع اللجنة المركزية للحزب واتخاذ قرار مقاطعة التصويت على الدستور.
دجنبر 1962
الاتحاد يقاطع الاستفتاء على الدستور، ومواقف مماثلة من بطل ثورة الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي وشيخ الاسلام الفقيه محمد بن العربي العلوي.
20 مارس 1963
الإعلان عن تأسيس جبهة الدفاع عن المؤسسات الدستورية (الفديك) في ندوة صحفية عقدها رضى كديرة وزير الداخلية، رفقة أحمد باحنيني وزير العدل، والمحجوبي احرضان وزير الدفاع، وعبد الكريم الخطيب وزير الصحة، وادريس السلاوي وزير المالية والاقتصاد، وتحت أنظار الكولونيل أوفقير مدير الامن، حزب جديد سيستولي على الاغلبية في أولى الانتخابات التشريعية في المغرب المستقل، والتي جرت يوم 17 ماي 1963.
ماي 1963
أظهرت الحملة الانتخابية التشريعية قوة الحضور الجماهيري للقوات الشعبية بقيادة المهدي بنبركة وعبد الرحيم بوعبيد وعبد الرحمان اليوسفي وعمر بنجلون، وغيرهم من قادة الحزب، فتلتها »المؤامرة«، أي حملة الاعتقالات في صفوف الاتحاديين أشرف عليها مدير الامن أوفقير.
16 يوليوز 1963
اجتماع اللجنة المركزية للحزب وبداية حملة اعتقال واسعة في صفوف مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، مست حسب إحصاءات حزبية 5000 مناضلا، من بينهم الحاضرون في اجتماع اللجنة المركزية الموسعة.
14 مارس 1964
صدور الاحكام في ما عرف بمؤامرة 16 يوليوز 1963، أحكام بالإعدام في حق عمر بنجلون والفقيه البصري وأخرى بالحبس الموقوف التنفيذ في حق عبد الرحمان اليوسفي والبراء في حق صفي الدين.
23 مارس 1965
انتفاضة التلاميذ والآباء ضد قرار لوزارة التربية الوطنية بمنع مجموعات عديدة من الاطفال المغاربة من الاستمرار في طلب العلم، جوبهت المظاهرات، خاصة بالدار البيضاء بقمع وحشي..
أبريل 1965
صدور عفو ملكي على المحكوم عليهم يوم 14 مارس 1964، من المعتقلين الاتحاديين.
7 يونيو 1965
الإعلان عن حالة استثناء بالمغرب، وتوقيف العمل بالبرلمان.
صيف 1965
نشر مذكرة حول القضايا التنظيمية داخل الحزب، بإشراف من الشهيد عمر بن جلون، تستلهم القواعد المعروفة عن المركزية الديمقراطية.
29 أكتوبر 1965
اختطاف واغتيال المهدي بن بركة في باريس، وبدأت بعد تصفيته جسديا، حملة تشنيع ضده في وسائل الاعلام الرسمية، رغم أنه يعتبر من زعماء حركة التحرر الوطني، ورجل دولة ترأس لمدة ثلاث سنوات المجلس الوطني الاستشاري والذي كان من سنة 1956 الى 1959 تجربة تمهيدية لمشروع حياة نيابية حقيقية.
6 نونبر 1965
الحجز الاداري لصحيفتي المحرر وليبراسيون.
1966
المغرب يدخل مرحلة قطيعة مع فرنسا »الحليف الاستراتيجي« بسبب جريمة اختطاف واغتيال المهدي بنبركة والجنرال دوغول اشترط إبعاد أوفقير من كل مهامه السياسية والعسكرية للعودة الى علاقات طبيعية بين المغرب وفرنسا.
5 فبراير 1967
اجتماع ممثلي التنظيمات الحزبية بالأقاليم، لأول مرة بعد حملة القمع الشرسة، وإعلان عبد الرحيم عن إعادة هيكلة التنظيمات واستعداد الحزب لتجديد العلاقة مع المركزية النقابية، الاتحاد المغربي للشغل.
8 مارس 1966
اختطاف عمر بن جلون لفترة، قبل تقديمه للمحاكمة.
10 أبريل 1967
منع صدور صحافة الاتحاد في نفس الوقت الذي بدأت فيه بباريس محاكمة المتورطين في اختطاف واغتيال بن بركة بباريز.
5 يونيو 1967
الحكم بالمؤبد على أوفقير من طرف القضاء الفرنسي في قضية اختطاف واغتيال المهدي بنبركة.
يونيو 1967
على إثر هزيمة الجيوش العربية، اهتز الرأي العام في المغرب وتعددت مبادرات التضامن مع قضية الشعب الفلسطيني، فتأسست الجمعية الجمعبية لمساندة الكفاح الفلسطيني جمعت مختلف الاحزاب السياسية والمنظمات الوطنية، وعلى إثر ذلك ورغم حملات القمع المتواصلة، اهتم الاتحاد بمجال النضال الفلسطيني، فأشرف الشهيد عمر بن جلون، بعد خروجه من السجن سنة 1968، على إصدار جريدة فلسطين التي تولى إدارتها المرحوم محمد الوديع الآسفي.
يونيو 1967
اعتقال المحجوب بن الصديق، الكاتب العام للاتحاد المغربي للشغل بسبب برقية بعثها الى الملك بشأن وجوب التضامن مع الأمة العربية بعد الهزيمة.
11 غشت 1967:
الوحدة بين الجناحين النقابي والسياسي داخل الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وتشكيل قيادة جديدة أطلق عليهاه اسم المكتب السياسي، وتتكون من عبد الله ابراهيم وعبد الرحيم بوعبيد والمحجوب بن الصديق، الذي كان حينئذ في السجن، إضاف الى ثلاثة كتاب مساعدين، وهم محمد الحبابي وعبد اللطيف بن جلون ومحمد الفشتالي.
13 أكتوبر 1968
اجتماع اللجنة المركزية وإصدار بيان سياسي، يركز على »سلوك نهج الديمقراطية الحقة بدون مراوغة ولا تزييف«.
2 شتنبر 1969
انعقاد اجتماع اللجنة المركزية حول قضية الانتخابات البلدية والقروية في 3 أكتوبر 1969، وطالب البيان »أن تلغى جميع الاجراءات التي جعلت من المجالس »المنتخبة« أعوانا في خدمة الادارة.
16 أكتوبر 1969
المكتب السياسي (الكتابة العامة) يقدم مذكرة الى رئاسة الحكومة في موضوع الانتخابات البلدية والقروية بناء على قرارات اللجنة المركزية.
17 دجنبر 1969 ـ يناير 1971
حملة اعتقال واسعة في صفوف مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، تمهيدا لمحاكم مراكش.
يوليوز ـ غشت 1971
تأسيس الكتلة الوطنية بين حزبي الاتحاد والاستقلال.
يناير 1971
بيان الكتلة الوطنية حول حملة الاعتقالات التي مست مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، والحملة الاعلامية المواكبة لها.
14 يونيو
بداية محاكمة مراكش الكبرى.
17 شتنبر 1971
صدور أحكام قاسية من بينها الإعدام في خمسة مناضلين، وبالسجن المؤبد في حق ستة، والباقي تراوحت مدد سجنهم بين الثلاثين سنة وسنتين مع الغرامة.
نونبر 1971 ـ بداية 1972
المفاوضات بين الملك والكتلة الوطنية.
30 يوليوز 1972
اجتماع اللجنة الادارية بالرباط واتخاذ قرار بتسيير الحزب لتجاوز إشكال الثنائية السياسي النقابية.
16 غشت 1972
محاولة الانقلاب العسكري الثانية.
23 غشت 1972
رسالة من الملك الحسن الثاني الى الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، يطلب فيها من الحزب إبداء التصوور للمستقبل السياسي للمغرب.
8 أكتوبر 1972
اجتماع اللجنة المركزية للحزب لمناقشة الرسالة الملكية، والمصادقة على القانون الداخلي، لإعادة بناء التنظيمات الحزبية.
14 أكتوبر 1972
المذكرة الجوابية للحزب على الرسالة الملكية المؤرخة في 23 شتنبر، والتي ركزت على التغيير الجذري لمفهوم الحكم.
13 يناير 1973
محاولة اغتيال محمد اليازغي وعمر بنجلون، إذ انفجر طرد مفخخ في وجه محمد اليازغي، في حين نجا عمر بن جلون من هذه المحاولة.
21 يناير 1973
اجتماع اللجنة المركزية بفاس، والدعوة الى عقد المؤتمر الوطني في صيف 1973.
يناير ـ مارس 1973
تنفيذ عمليات مسلحة في منطقة وجدة والرباط والدار البيضاء والاطلس المتوسط، وبداية حملة اعتقال هواسعة مست عددا كبيرا من مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية.
25 يونيو ـ 30 غشت 1973
محاكمة القنيطرة العسكرية، المحكمة تعلن براءة قادة الاتحاد (عمر بنجلون، محمد اليازغي، مصطفى القرشاوي، محمد الحلوي، محمد كرم) ومع ذلك تم اختطافهم ووضعهم في معتقلات سرية الى حدود غشت 1974.
يوليوز 1974
إعلان الملك الحسن الثاني عن التعبئة الشعبية لاستكمال الوحدة الترابية، وانخراط الاتحاد الوطني للقوات الشعبية في الحملة الوطنية والدولية.
15 شتنبر 1974
انعقاد اللجنة المركزية للحزب بالرباط واتخاذ قرار تغيير الاسم من الاتحاد الوطني الى الاتحاد الاشتراكي، واقتصار القيادة الحزبية على عناصر الحزب بالداخل فقط.
12/11/10 يناير 1975
انعقاد المؤتمر الاستثنائي والرهان على استراتيجية النضال الديمقراطي، وانتخاب عبد الرحيم بوعبيد كاتبا أول.
18 دجنبر 1975
اغتيال عمر بنجلون من طرف عصابة »الشبيبة الاسلامية« كتنظيم ظلامي إرهابي يعمل لحساب أجهزة المخابرات.
26/22 دجنبر 1975
انعقاد المجلس الوطني الاول للشبيبة الاتحادية، في أجواء ما بعد اغتيال الشهيد عمر بن جلون.
4 أبريل 1976
انعقاد اجتماع اللجنة المركزية للحزب ببني ملال، وحديث عبد الرحيم بوعبيد عن وجوب قيام ديمقراطية جهوية لإدماج الأقاليم الصحراوية في الوحدة الترابية الوطنية.
12 نونبر 1976
الانتخابات البلدية والقروية، التي أسفرت عن اكتساح الاتحاد لجل مقاعد المدن الكبرى.
28 نونبر 1976
انعقاد اجتماع اللجنة المركزية للحزب لدراسة نتائج الانتخابات المحلية، والتنديد بالتزوير الذي حرم الاتحاد من تسيير عدد من الجماعات.
3 يونيو 1977
الانتخابات التشريعية، التي حصل فيها الحزب رسميا على 12 مقعدا، والتي طبعتها حملة تزوير كبيرة.
6 يونيو 1977
المكتب السياسي للحزب يعقد ندوة صحفية بالرباط حول وقائع الانتخابات التشريعية وفضائح التزوير.
19 يونيو 1977
انعقاد اجتماع اللجنة المركزية للحزب، الذي تدارس عدة نقاط من بينها، التأكيد على الاختيار الاشتراكي الديمقراطي، وتحديد الاساس القاعدي لأي برنامج حد أدنى للعمل المشترك، وتحليل نتـــائج الانتخابات وإبــراز مردودهـــا السيـــاســـي التاريخي العام.
25 نونبر 1978
تأسيس المركزية العمالية، الكنفدرالية الديمقراطية للشغل، بعد سنوات من التحضير على يد اللجنة العمالية الحزبية.
10/9/8 دجنبر 1978
المؤتمر الوطني الثالث للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وإصدار بيان سياسي يطالب بتأميم الدولة، وإقامة ملكية برلمانية ديمقراطية، فتم حجز جريدة الحزب.
11/10 أبريل 1979
إضرابات الموظفين في قطاعي الصحة والتعليم.
ماي 1980
الاتحاد الاشتراكي يدعو الى مقاطعة الاستفتاء على الدستور بشأن تمديد الولاية البرلمانية.
20 يونيو 1981
الكنفدرالية الديمقراطية للشغل تدعو الى إضراب عام، ومظاهرات عنيفة في الدار البيضاء وعدد من المدن المغربية، ومنع جريدتي المحرر وليبراسيون، واعتقال قادة المركزية النقابية، الكنفدرالية الديمقراطية للشغل.
9 شتنبر 1981
اعتقال عبد الرحيم بووعبيد ومحمد اليازغي ومحمد الحبابي، يعد بلاغ للمكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي بتاريخ 5 شتنبر حول قضية الاستفتاء في الصحراء.
11 شتنبر 1981
محاكمة أعضاء المكتب السياسي، والحكم على بوعبيد واليازغي والحبابي بسنة سجنا نافذة، وبسنتين موقوفة التنفيذ على محمد المنصور ومحمد الحبيب الفرقاني.
7 أكتوبر 1981
تقدم نواب الاتحاد الاشتراكي في البرلمان برسائل فردية يعلنون فيها ان ولايتهم في البرلمان انتهت في 8 أكتوبر 1981
13 أكتوبر 1981
عودة النواب الاتحاديين الى البرلمان بصفة فردية، بعد خطاب الملك، يتهمهم بالخيانة العظمى، بينما كانت القيادة الحزبية آنذاك في معتقل ميسور.
19 أكتوبر 1981
المكتب السياسي يعلن ان عودة النواب بصفتهم الرسمية لا تعني إطلاقا عودة الاتحاد أو فريق المعارضة الاتحادية، وأن تنفيذ قرار الانسحاب أعطى مفعوله السياسي.
8 ماي 1983
بيان اللجنة المركزية حول قرار المشاركة في الانتخابات الجماعية.
يونيو 1983
إجراء الانتخابات المحلية، وتجديد عمليات تزوير النتائج.
1984
عبد الرحيم بوعبيد يرفع مذكرة الى الملك بخصوص تصوره لمشاكل تطبيق برنامج التقويم الهيكلي لإنقاذ المالية العمومية.
يوليوز 1984
المؤتمر الوطني الرابع، الذي تدارس عدة أوراق، من أهمها وثيق »أزمة المجتمع والبناء الديمقراطي«.
شتنبر 1984
استمرار عمليات تزوير الانتخابات البرلمانية التشريعية.
دجنبر 1988
تأسيس المنظمة المغربي لحقوق الانسان.
مارسة 1989
المؤتمر الخامس للاتحاد الاشتراكي، وعودة إشكالية الثنائية بين الحزبي والنقابي.
9 أكتوبر 1991
تقديم مذكرة للمطالبة بإصلاحات سياسية ودستورية بتوقيع عبد الرحيم بوعبيد وامحمد بوستة.
نونبر 1991
اجتماع اللجنة المركزية والخطاب الاخير لعبد الرحيم بوعبيد.
8 يناير 1992
وفاة عبد الرحيم بوعبيد وانتخاب عبد الرحمان اليوسفي بالإجماع كاتبا أول للاتحاد ومحمد اليازغي نائبا له.
ماي 1992
تأسيس الكتلة الديمقراطية
ماي 1992
بيان اللجنة المركزية بشأن المشاركة في الانتخابات التشريعية.
يونيو 1992
مذكرة أحزاب الكتلة بشأن التعديلات الدستورية.
شتنبر 1992
اللجنة المركزية تقرر عدم المشاركة في الاستفتاء على التعديل الدستوري..
25 يونيو 1993
استمرار التزوير في الانتخابات التشريعية.
شتنبر 1993
بعد التلاعب في الانتخابات غير المباشرة، قرر الكاتب الاول عبد الرحمان اليوسفي مغادرة المغرب، وإعلان استقالته من قيادة الاتحاد.
نونبر 1993
مذكرة الكتلة للملك حول الاصلاحات السياسية والدستورية.
11 يناير 1994
بيان الكتلة من أجل الديمقراطية، توضح فيهه سبل بناء نظام ديمقراطي للمغرب.
يوليوز 1994
مصادقة البرلمان على إلغاء ظهير كل ما من شأنه والعفو الشامل وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
أكتوبر 1994
مذكرة الكتلة للملك الحسن الثاني، بشأن التعديلات الدستورية.
مارس 1995
فشل محاولة لتأسيس حكومة تسيرها الكتلة، هذه الاخيرة اشترطت إبعاد ادريس البصري من الداخلية للمشاركة في الحكومة.
يونيو 1996
مذكرة أحزاب الكتلة بشأن التعديلات الدستورية.
13 شتنبر 1996
الاتحاد الاشتراكي يصوت لأول مرة بنعم على التعديلات الدستورية.
نونبر 1997
إجراء الانتخابات التشريعية، وحصول الحزب على المرتبة الاولى من حيث عدد المقاعد، واعتبار ان هذه الانتخابات تمت نسبيا في ظروف عادية.
فبراير 1998
تكليف الكاتب الاول للحزب، عبد الرحمان اليوسفي بتشكيل حكومة التناوب.
14 مارس 1998
تقديم حكومة اليوسفي الى الملك.
23 يوليوز 1999
وفاة الحسن الثاني
مارس / أبريل 2001
انعقاد المؤتمر السادس وانتخاب عبد الرحمان اليوسفي كاتبا أول، وانسحاب مجموعة من المؤتمرين بقيادة محمد نوبير الأموي. ركز المؤتمر على الأرضيتين التنظيمية والسياسية.
شتنبر 2002
الانتخابات التشريعية، ونقاش حزبي ووطني حول »المنهجية الديمقراطية«.
أبريل 2003
تأسيس الفيدرالية الديمقراطية للشغل.
استقال عبد الرحمان اليوسفي من الكتابة الأولى للحزب، وانتخاب محمد اليازغي خلفا له.
إصدار وثيقة 28 نونبر 2003.
يونيو 2005
عقد المؤتمر السابع للاتحاد الاشتراكي تحت شعار »معا لبناء مغرب حديث«.
شتنبر 2007
إجراء لانتخابات التشريعية.
المكتب السياسي يتدارس نتائج الانتخابات.
أكتوبر 2007
بيان المكتب السياسي حول المساندة النقدية للحكومية.
نونبر 2007
المكتب السياسي ينتقد »خرق قواعد الديمقراطية في البرلمان«.
دجنبر 2007
محمد اليازغي يقدم استقالته من المكتب السياسي.
نونبر 2008
عقد المؤتمر الوطني الثامن نونبر 2008، بالتركيز على قضايا التنظيم والاصلاحات السياسية والدستوري، وانتخاب عبد الواحد الراضي كاتبا أول.
شتنبر 2009
الاحتفاء بالذكرى الخمسينية لتأسيس الاتحاد.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.