كان ميلاد الحركة الاتحادية في يناير 1959 إجابة عن الأسئلة، التي طرحها المجتمع المغربي بعيد الاستقلال، حول أي مجتمع نريد بناءه لمرحلة ما بعد الاستقلال. وكانت الفترة الممتدة من دجنبر 1955 الى 25 يناير 1959 زمن مخاض، أنتج الحركة الاتحادية التي بصمت تاريخ المغرب الراهن. 25 يناير 1959 انطلقت انتفاضة 25 يناير بمؤتمرات جهوية أعلنت استقلالها عن اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، ترأس المهدي بن بركة مؤتمر جهة الرباط صباحاً، وجهة الدارالبيضاء بعد الظهر، وتناقلت وكالات الأنباء خبر استقالته من اللجنة التنفيذية. 22 غشت 1959 انعقاد المؤتمر الرابع للاتحاد الوطني لطلبة المغرب بأكادير، نشر البلاغ في جريدة التحرير، والذي طالب في بيانه العام بتطهير «الجيش» و «الأمن» من الخونة، مما أسفر عن احتداد علني في الأزمة بين الحركة الاتحادية وبعض مكونات القصر. 24/23 غشت 1959 اجتماع المجلس الوطني للجامعات المتحدة بمدينة طنجة، والذي أصدر بلاغاً استعرض فيه النتائج التي سجلتها حركة 25 يناير 1959، كما ساند الإصلاحات التي تقوم بها حكومة عبد الله ابراهيم. 6 شتنبر 1959 انعقاد المؤتمر التأسيسي للاتحاد الوطني للقوات الشعبية بسينما الكواكب بالدارالبيضاء، بحضور وطنيين ومقاومين ونقابيين ونخبة من شباب المغرب. 21 أكتوبر 1960 انعقاد اجتماع المجلس الوطني للاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وحضره عبد الله ابراهيم وعبد الرحيم بوعبيد، وتم إعلان انطلاقة الحملة الوطنية من أجل إجلاء الجيوش الأجنبية. دجنبر 1960، انتخاب اللجنة الادارية للحزب لعبد الرحيم بوعبيد كاتبا في التنظيم. 1 نوفمبر ـ 26 يناير 1960 تأسيس وانهيار مجلس الدستور، وهو مؤسسة قاطعها الاتحاديون. 26 فبراير 1961 وفاة الملك محمد الخامس وبداية عهد الملك الحسن الثاني. 13 مارس 1961 الاتحاد يقدم مذكرة الى الديوان الملكي من أجل التوجه بالبلاد نحو التوفر على مجتمع مسؤول في ظل نظم ومؤسسات ديمقراطية، تقوم »على ثقة القمة في القاعدة بدلا من الاكتفاء بثقة القاعدة في القمة«. يوليوز 1961 بـــداية الصراع بين الجـــناحين النقابي والسياسي داخل الحزب، انـــطلاقا من الاختـــلاف حول تدبــــير إضراب يونـــــيو 1961. 15 ماي 1961 عودة المهدي بن بركة الى أرض الوطني لحضور المؤتمر الثاني 27/26/25 ماي 1962 انعقاد المؤتمر الوطني الثاني للاتحاد الوطني للقوات الشعبية، الذي تبنى التقرير المذهبي وسطر التوجه العام السياسي والاقتصادي والاجتماعي، في حين استبعد تقرير المهدي بن بركة (الاختيار الثوري). أسفر المؤتمر عن انتخاب قيادة جماعية، وهي كتابة عامة، كانت تتكون من المهدي بن بركة وعبد الرحيم بوعبيد وعبد الله إبراهيم والفقيه البصري ومحمد بن عبد الرزاق والمعطي بوعبيد ومحمد المنصور والتهامي عمار والمحجوب بن الصديق. 8 شتنبر 1962 تفجير المطبعة التي كانت تصدر صحافة الاتحاد. 16 أكتوبر 1962 محاولة اغتيال المهدي بن بركة في الطريق الرابط بين الدارالبيضاءوالرباط. 14 نونبر 1962 اجتماع اللجنة المركزية للحزب واتخاذ قرار مقاطعة التصويت على الدستور. دجنبر 1962 الاتحاد يقاطع الاستفتاء على الدستور، ومواقف مماثلة من بطل ثورة الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي وشيخ الاسلام الفقيه محمد بن العربي العلوي. 20 مارس 1963 الإعلان عن تأسيس جبهة الدفاع عن المؤسسات الدستورية (الفديك) في ندوة صحفية عقدها رضى كديرة وزير الداخلية، رفقة أحمد باحنيني وزير العدل، والمحجوبي احرضان وزير الدفاع، وعبد الكريم الخطيب وزير الصحة، وادريس السلاوي وزير المالية والاقتصاد، وتحت أنظار الكولونيل أوفقير مدير الامن، حزب جديد سيستولي على الاغلبية في أولى الانتخابات التشريعية في المغرب المستقل، والتي جرت يوم 17 ماي 1963. ماي 1963 أظهرت الحملة الانتخابية التشريعية قوة الحضور الجماهيري للقوات الشعبية بقيادة المهدي بنبركة وعبد الرحيم بوعبيد وعبد الرحمان اليوسفي وعمر بنجلون، وغيرهم من قادة الحزب، فتلتها »المؤامرة«، أي حملة الاعتقالات في صفوف الاتحاديين أشرف عليها مدير الامن أوفقير. 16 يوليوز 1963 اجتماع اللجنة المركزية للحزب وبداية حملة اعتقال واسعة في صفوف مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، مست حسب إحصاءات حزبية 5000 مناضلا، من بينهم الحاضرون في اجتماع اللجنة المركزية الموسعة. 14 مارس 1964 صدور الاحكام في ما عرف بمؤامرة 16 يوليوز 1963، أحكام بالإعدام في حق عمر بنجلون والفقيه البصري وأخرى بالحبس الموقوف التنفيذ في حق عبد الرحمان اليوسفي والبراء في حق صفي الدين. 23 مارس 1965 انتفاضة التلاميذ والآباء ضد قرار لوزارة التربية الوطنية بمنع مجموعات عديدة من الاطفال المغاربة من الاستمرار في طلب العلم، جوبهت المظاهرات، خاصة بالدارالبيضاء بقمع وحشي.. أبريل 1965 صدور عفو ملكي على المحكوم عليهم يوم 14 مارس 1964، من المعتقلين الاتحاديين. 7 يونيو 1965 الإعلان عن حالة استثناء بالمغرب، وتوقيف العمل بالبرلمان. صيف 1965 نشر مذكرة حول القضايا التنظيمية داخل الحزب، بإشراف من الشهيد عمر بن جلون، تستلهم القواعد المعروفة عن المركزية الديمقراطية. 29 أكتوبر 1965 اختطاف واغتيال المهدي بن بركة في باريس، وبدأت بعد تصفيته جسديا، حملة تشنيع ضده في وسائل الاعلام الرسمية، رغم أنه يعتبر من زعماء حركة التحرر الوطني، ورجل دولة ترأس لمدة ثلاث سنوات المجلس الوطني الاستشاري والذي كان من سنة 1956 الى 1959 تجربة تمهيدية لمشروع حياة نيابية حقيقية. 6 نونبر 1965 الحجز الاداري لصحيفتي المحرر وليبراسيون. 1966 المغرب يدخل مرحلة قطيعة مع فرنسا »الحليف الاستراتيجي« بسبب جريمة اختطاف واغتيال المهدي بنبركة والجنرال دوغول اشترط إبعاد أوفقير من كل مهامه السياسية والعسكرية للعودة الى علاقات طبيعية بين المغرب وفرنسا. 5 فبراير 1967 اجتماع ممثلي التنظيمات الحزبية بالأقاليم، لأول مرة بعد حملة القمع الشرسة، وإعلان عبد الرحيم عن إعادة هيكلة التنظيمات واستعداد الحزب لتجديد العلاقة مع المركزية النقابية، الاتحاد المغربي للشغل. 8 مارس 1966 اختطاف عمر بن جلون لفترة، قبل تقديمه للمحاكمة. 10 أبريل 1967 منع صدور صحافة الاتحاد في نفس الوقت الذي بدأت فيه بباريس محاكمة المتورطين في اختطاف واغتيال بن بركة بباريز. 5 يونيو 1967 الحكم بالمؤبد على أوفقير من طرف القضاء الفرنسي في قضية اختطاف واغتيال المهدي بنبركة. يونيو 1967 على إثر هزيمة الجيوش العربية، اهتز الرأي العام في المغرب وتعددت مبادرات التضامن مع قضية الشعب الفلسطيني، فتأسست الجمعية الجمعبية لمساندة الكفاح الفلسطيني جمعت مختلف الاحزاب السياسية والمنظمات الوطنية، وعلى إثر ذلك ورغم حملات القمع المتواصلة، اهتم الاتحاد بمجال النضال الفلسطيني، فأشرف الشهيد عمر بن جلون، بعد خروجه من السجن سنة 1968، على إصدار جريدة فلسطين التي تولى إدارتها المرحوم محمد الوديع الآسفي. يونيو 1967 اعتقال المحجوب بن الصديق، الكاتب العام للاتحاد المغربي للشغل بسبب برقية بعثها الى الملك بشأن وجوب التضامن مع الأمة العربية بعد الهزيمة. 11 غشت 1967: الوحدة بين الجناحين النقابي والسياسي داخل الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وتشكيل قيادة جديدة أطلق عليهاه اسم المكتب السياسي، وتتكون من عبد الله ابراهيم وعبد الرحيم بوعبيد والمحجوب بن الصديق، الذي كان حينئذ في السجن، إضاف الى ثلاثة كتاب مساعدين، وهم محمد الحبابي وعبد اللطيف بن جلون ومحمد الفشتالي. 13 أكتوبر 1968 اجتماع اللجنة المركزية وإصدار بيان سياسي، يركز على »سلوك نهج الديمقراطية الحقة بدون مراوغة ولا تزييف«. 2 شتنبر 1969 انعقاد اجتماع اللجنة المركزية حول قضية الانتخابات البلدية والقروية في 3 أكتوبر 1969، وطالب البيان »أن تلغى جميع الاجراءات التي جعلت من المجالس »المنتخبة« أعوانا في خدمة الادارة. 16 أكتوبر 1969 المكتب السياسي (الكتابة العامة) يقدم مذكرة الى رئاسة الحكومة في موضوع الانتخابات البلدية والقروية بناء على قرارات اللجنة المركزية. 17 دجنبر 1969 ـ يناير 1971 حملة اعتقال واسعة في صفوف مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، تمهيدا لمحاكم مراكش. يوليوز ـ غشت 1971 تأسيس الكتلة الوطنية بين حزبي الاتحاد والاستقلال. يناير 1971 بيان الكتلة الوطنية حول حملة الاعتقالات التي مست مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، والحملة الاعلامية المواكبة لها. 14 يونيو بداية محاكمة مراكش الكبرى. 17 شتنبر 1971 صدور أحكام قاسية من بينها الإعدام في خمسة مناضلين، وبالسجن المؤبد في حق ستة، والباقي تراوحت مدد سجنهم بين الثلاثين سنة وسنتين مع الغرامة. نونبر 1971 ـ بداية 1972 المفاوضات بين الملك والكتلة الوطنية. 30 يوليوز 1972 اجتماع اللجنة الادارية بالرباط واتخاذ قرار بتسيير الحزب لتجاوز إشكال الثنائية السياسي النقابية. 16 غشت 1972 محاولة الانقلاب العسكري الثانية. 23 غشت 1972 رسالة من الملك الحسن الثاني الى الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، يطلب فيها من الحزب إبداء التصوور للمستقبل السياسي للمغرب. 8 أكتوبر 1972 اجتماع اللجنة المركزية للحزب لمناقشة الرسالة الملكية، والمصادقة على القانون الداخلي، لإعادة بناء التنظيمات الحزبية. 14 أكتوبر 1972 المذكرة الجوابية للحزب على الرسالة الملكية المؤرخة في 23 شتنبر، والتي ركزت على التغيير الجذري لمفهوم الحكم. 13 يناير 1973 محاولة اغتيال محمد اليازغي وعمر بنجلون، إذ انفجر طرد مفخخ في وجه محمد اليازغي، في حين نجا عمر بن جلون من هذه المحاولة. 21 يناير 1973 اجتماع اللجنة المركزية بفاس، والدعوة الى عقد المؤتمر الوطني في صيف 1973. يناير ـ مارس 1973 تنفيذ عمليات مسلحة في منطقة وجدةوالرباطوالدارالبيضاء والاطلس المتوسط، وبداية حملة اعتقال هواسعة مست عددا كبيرا من مناضلي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية. 25 يونيو ـ 30 غشت 1973 محاكمة القنيطرة العسكرية، المحكمة تعلن براءة قادة الاتحاد (عمر بنجلون، محمد اليازغي، مصطفى القرشاوي، محمد الحلوي، محمد كرم) ومع ذلك تم اختطافهم ووضعهم في معتقلات سرية الى حدود غشت 1974. يوليوز 1974 إعلان الملك الحسن الثاني عن التعبئة الشعبية لاستكمال الوحدة الترابية، وانخراط الاتحاد الوطني للقوات الشعبية في الحملة الوطنية والدولية. 15 شتنبر 1974 انعقاد اللجنة المركزية للحزب بالرباط واتخاذ قرار تغيير الاسم من الاتحاد الوطني الى الاتحاد الاشتراكي، واقتصار القيادة الحزبية على عناصر الحزب بالداخل فقط. 12/11/10 يناير 1975 انعقاد المؤتمر الاستثنائي والرهان على استراتيجية النضال الديمقراطي، وانتخاب عبد الرحيم بوعبيد كاتبا أول. 18 دجنبر 1975 اغتيال عمر بنجلون من طرف عصابة »الشبيبة الاسلامية« كتنظيم ظلامي إرهابي يعمل لحساب أجهزة المخابرات. 26/22 دجنبر 1975 انعقاد المجلس الوطني الاول للشبيبة الاتحادية، في أجواء ما بعد اغتيال الشهيد عمر بن جلون. 4 أبريل 1976 انعقاد اجتماع اللجنة المركزية للحزب ببني ملال، وحديث عبد الرحيم بوعبيد عن وجوب قيام ديمقراطية جهوية لإدماج الأقاليم الصحراوية في الوحدة الترابية الوطنية. 12 نونبر 1976 الانتخابات البلدية والقروية، التي أسفرت عن اكتساح الاتحاد لجل مقاعد المدن الكبرى. 28 نونبر 1976 انعقاد اجتماع اللجنة المركزية للحزب لدراسة نتائج الانتخابات المحلية، والتنديد بالتزوير الذي حرم الاتحاد من تسيير عدد من الجماعات. 3 يونيو 1977 الانتخابات التشريعية، التي حصل فيها الحزب رسميا على 12 مقعدا، والتي طبعتها حملة تزوير كبيرة. 6 يونيو 1977 المكتب السياسي للحزب يعقد ندوة صحفية بالرباط حول وقائع الانتخابات التشريعية وفضائح التزوير. 19 يونيو 1977 انعقاد اجتماع اللجنة المركزية للحزب، الذي تدارس عدة نقاط من بينها، التأكيد على الاختيار الاشتراكي الديمقراطي، وتحديد الاساس القاعدي لأي برنامج حد أدنى للعمل المشترك، وتحليل نتـــائج الانتخابات وإبــراز مردودهـــا السيـــاســـي التاريخي العام. 25 نونبر 1978 تأسيس المركزية العمالية، الكنفدرالية الديمقراطية للشغل، بعد سنوات من التحضير على يد اللجنة العمالية الحزبية. 10/9/8 دجنبر 1978 المؤتمر الوطني الثالث للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وإصدار بيان سياسي يطالب بتأميم الدولة، وإقامة ملكية برلمانية ديمقراطية، فتم حجز جريدة الحزب. 11/10 أبريل 1979 إضرابات الموظفين في قطاعي الصحة والتعليم. ماي 1980 الاتحاد الاشتراكي يدعو الى مقاطعة الاستفتاء على الدستور بشأن تمديد الولاية البرلمانية. 20 يونيو 1981 الكنفدرالية الديمقراطية للشغل تدعو الى إضراب عام، ومظاهرات عنيفة في الدارالبيضاء وعدد من المدن المغربية، ومنع جريدتي المحرر وليبراسيون، واعتقال قادة المركزية النقابية، الكنفدرالية الديمقراطية للشغل. 9 شتنبر 1981 اعتقال عبد الرحيم بووعبيد ومحمد اليازغي ومحمد الحبابي، يعد بلاغ للمكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي بتاريخ 5 شتنبر حول قضية الاستفتاء في الصحراء. 11 شتنبر 1981 محاكمة أعضاء المكتب السياسي، والحكم على بوعبيد واليازغي والحبابي بسنة سجنا نافذة، وبسنتين موقوفة التنفيذ على محمد المنصور ومحمد الحبيب الفرقاني. 7 أكتوبر 1981 تقدم نواب الاتحاد الاشتراكي في البرلمان برسائل فردية يعلنون فيها ان ولايتهم في البرلمان انتهت في 8 أكتوبر 1981 13 أكتوبر 1981 عودة النواب الاتحاديين الى البرلمان بصفة فردية، بعد خطاب الملك، يتهمهم بالخيانة العظمى، بينما كانت القيادة الحزبية آنذاك في معتقل ميسور. 19 أكتوبر 1981 المكتب السياسي يعلن ان عودة النواب بصفتهم الرسمية لا تعني إطلاقا عودة الاتحاد أو فريق المعارضة الاتحادية، وأن تنفيذ قرار الانسحاب أعطى مفعوله السياسي. 8 ماي 1983 بيان اللجنة المركزية حول قرار المشاركة في الانتخابات الجماعية. يونيو 1983 إجراء الانتخابات المحلية، وتجديد عمليات تزوير النتائج. 1984 عبد الرحيم بوعبيد يرفع مذكرة الى الملك بخصوص تصوره لمشاكل تطبيق برنامج التقويم الهيكلي لإنقاذ المالية العمومية. يوليوز 1984 المؤتمر الوطني الرابع، الذي تدارس عدة أوراق، من أهمها وثيق »أزمة المجتمع والبناء الديمقراطي«. شتنبر 1984 استمرار عمليات تزوير الانتخابات البرلمانية التشريعية. دجنبر 1988 تأسيس المنظمة المغربي لحقوق الانسان. مارسة 1989 المؤتمر الخامس للاتحاد الاشتراكي، وعودة إشكالية الثنائية بين الحزبي والنقابي. 9 أكتوبر 1991 تقديم مذكرة للمطالبة بإصلاحات سياسية ودستورية بتوقيع عبد الرحيم بوعبيد وامحمد بوستة. نونبر 1991 اجتماع اللجنة المركزية والخطاب الاخير لعبد الرحيم بوعبيد. 8 يناير 1992 وفاة عبد الرحيم بوعبيد وانتخاب عبد الرحمان اليوسفي بالإجماع كاتبا أول للاتحاد ومحمد اليازغي نائبا له. ماي 1992 تأسيس الكتلة الديمقراطية ماي 1992 بيان اللجنة المركزية بشأن المشاركة في الانتخابات التشريعية. يونيو 1992 مذكرة أحزاب الكتلة بشأن التعديلات الدستورية. شتنبر 1992 اللجنة المركزية تقرر عدم المشاركة في الاستفتاء على التعديل الدستوري.. 25 يونيو 1993 استمرار التزوير في الانتخابات التشريعية. شتنبر 1993 بعد التلاعب في الانتخابات غير المباشرة، قرر الكاتب الاول عبد الرحمان اليوسفي مغادرة المغرب، وإعلان استقالته من قيادة الاتحاد. نونبر 1993 مذكرة الكتلة للملك حول الاصلاحات السياسية والدستورية. 11 يناير 1994 بيان الكتلة من أجل الديمقراطية، توضح فيهه سبل بناء نظام ديمقراطي للمغرب. يوليوز 1994 مصادقة البرلمان على إلغاء ظهير كل ما من شأنه والعفو الشامل وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين. أكتوبر 1994 مذكرة الكتلة للملك الحسن الثاني، بشأن التعديلات الدستورية. مارس 1995 فشل محاولة لتأسيس حكومة تسيرها الكتلة، هذه الاخيرة اشترطت إبعاد ادريس البصري من الداخلية للمشاركة في الحكومة. يونيو 1996 مذكرة أحزاب الكتلة بشأن التعديلات الدستورية. 13 شتنبر 1996 الاتحاد الاشتراكي يصوت لأول مرة بنعم على التعديلات الدستورية. نونبر 1997 إجراء الانتخابات التشريعية، وحصول الحزب على المرتبة الاولى من حيث عدد المقاعد، واعتبار ان هذه الانتخابات تمت نسبيا في ظروف عادية. فبراير 1998 تكليف الكاتب الاول للحزب، عبد الرحمان اليوسفي بتشكيل حكومة التناوب. 14 مارس 1998 تقديم حكومة اليوسفي الى الملك. 23 يوليوز 1999 وفاة الحسن الثاني مارس / أبريل 2001 انعقاد المؤتمر السادس وانتخاب عبد الرحمان اليوسفي كاتبا أول، وانسحاب مجموعة من المؤتمرين بقيادة محمد نوبير الأموي. ركز المؤتمر على الأرضيتين التنظيمية والسياسية. شتنبر 2002 الانتخابات التشريعية، ونقاش حزبي ووطني حول »المنهجية الديمقراطية«. أبريل 2003 تأسيس الفيدرالية الديمقراطية للشغل. استقال عبد الرحمان اليوسفي من الكتابة الأولى للحزب، وانتخاب محمد اليازغي خلفا له. إصدار وثيقة 28 نونبر 2003. يونيو 2005 عقد المؤتمر السابع للاتحاد الاشتراكي تحت شعار »معا لبناء مغرب حديث«. شتنبر 2007 إجراء لانتخابات التشريعية. المكتب السياسي يتدارس نتائج الانتخابات. أكتوبر 2007 بيان المكتب السياسي حول المساندة النقدية للحكومية. نونبر 2007 المكتب السياسي ينتقد »خرق قواعد الديمقراطية في البرلمان«. دجنبر 2007 محمد اليازغي يقدم استقالته من المكتب السياسي. نونبر 2008 عقد المؤتمر الوطني الثامن نونبر 2008، بالتركيز على قضايا التنظيم والاصلاحات السياسية والدستوري، وانتخاب عبد الواحد الراضي كاتبا أول. شتنبر 2009 الاحتفاء بالذكرى الخمسينية لتأسيس الاتحاد.