يبحث الكاتب في ترويض اللغة ومعالجتها آليًا ويقدم تساؤلات في ثقافة التكنولوجيا من أجل طرح علوم إنسانية جديدة. ويفصل في ارتباط التقنيات الرقمية بالعلوم الإنسانية، ويجيب عن تساؤلات حول تأثير الثقافة الرقمية في الدماغ البشري، والإعلام، وعلوم اللغة،. كما يبيّن ما توصلت إليه الاتجاهات الحديثة للعلوم الإدراكية والذكاء الاصطناعي، معالجًا إشكالية الفجوة الرقمية وأرشفة الوثائق الإلكترونية. ويعالج التقنيات المحمولة كالهواتف الذكيّة في عصر عائم على المعلومات. عن دار المطبوعات.