قال المكتب التنفيذي للشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة « أزطا أمازيغ « إنه يتابع باستياء وقلق شديدين، استمرار وزارة الداخلية في منع الأسماء الشخصية الأمازيغية ، كما حدث مجددا بالنسبة للمواطن عبد الاله السعيدي، الذي رفضت القنصلية المغربية بمدينة انفرس البلجيكية تسجيل ابنته باسم أمازيغي «يونا» . وفي هذا الإطار طالبت الجمعية بضرورة التدخل لحل هذا المشكل