أفاد مصدر مطلع ل»الإتحاد الإشتراكي» أن ڤيلا أحد رجال أعمال مغربي الذي يقيم بهولندا تعرضت خلال عطلة نهاية راس السنة الميلادية للسرقة، بعدما فوجئ المعني بالأمر بسرقة خزانته الحديدية، بمجرد عودته من الخارج في الثاني من يناير الجاري. وحسب ذات المصدر فإن قيمة المسروقات بلغت 320 مليون سنتيم، منها 8 مليون سنتيم (عملة مغربية) و 12,5 الف (يورو)، بالإضافة إلى 7 ساعات بلغت قيمتها حوالي 200 مليون سنتيم، وبعض الحلي والمجوهرات الذهبية. إلى ذالك، فإن المصلحة الولائية للشرطة القضائية باشرت تحرياتها في عملية السطو، بعدما دشنت تحقيقاتها مع بعض المقربين من الضحية بالإضافة إلى مدير شركة الأمن الخاص بالمشروع السكني والسياحي القريب من الگولف الملكي بسيدي يوسف بن علي.