جمع ناشطون فلسطينيون عبوات الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوتوذخائر أخرى استخدمتها القوات الاسرائيلية لمواجهة المحتجينالفلسطينيين ليصنعوا منها قطعا فنية يضمها معرض جديد بعنوان /شيك مقاومة/. وذكر الفنان والناشط الفلسطيني محمد الخطيب أن الاعمال الفنيةالتي يضمها المعرض في بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة تهدف الىتسليط الضوء على أدوات القمع التي تستخدمها اسرائيل لمواجهةالفلسطينيين خلال احتجاجاتهم على الجدار الامني والمستوطناتاليهودية. وقال الخطيب //كل الادوات المستخدمة هي اما تم استخدامها من قبلقوات الاحتلال كأدوات للقمع وأدوات للقتل أو أجزاء من الجداروالاسلاك الشائكة. واحنا من خلال عمل فني مشترك مع الفنان ساميموسى تم عمل هذا المعرض لايصال رسالة بأن كل هذه أدوات القتلوأدوات القمع سنحولها نحن الفلسطينيين بصمودنا وتحدينا لادوات تبعثالحياة وترسل رسالة أمل وصمود. «زاوية».. مبادرة جديدة لعرض أفلام سينمائية طوال العام تنطلق في شهر فبراير المقبل.. وتطرح فيلم جديد كل أسبوعين بسينما "أوديون" بعد أن قدمت بانوراما الفيلم الأوروبي لست دورات متتاليه، طرحت المنتجة ماريان خوري مبادرة سينمائية جديدة تحمل اسم "زاوية"، تهدف إلى عرض أفلام سينمائية مختلفة التوجه على مدار العام، على أن تبدأ في شهر فبراير المقبل. وفي تصريحات ل "العربية.نت" أكدت ماريان خوري، أنهم بالفعل يعملون على إطلاق المبادرة السينمائية، وذلك من خلال طرح فيلم جديد كل أسبوعين، على أن تكون الانطلاقه من خلال سينما "أوديون" بمنطقة وسط البلد. وتهدف المبادرة إلى طرح أفلام تمثل سينما مختلفة من دول مختلفة، من أجل أن يتعرف المشاهد المصري على معظم الثقافات، على أن يتم التنوع في طرح القضايا المختلفة التي تحملها هذه الأفلام، ما بين الدراما الكوميدية والاجتماعية والسياسية. وفي تعليقه على المبادرة، أكد الناقد السينمائي طارق الشناوي ل "العربية.نت" أن، قبل أربع أو خمس سنوات، قامت المنتجة ماريان خوري بعمل فكرة مشابهه لذلك، من خلال تخصيص دور عرض بمنطقة مدينة نصر، من أجل عرض أفلام أوروبية، وكانت تسمح لطلبة معهد السينما بالدخول دون مقابل يوم الجمعه. أصالة تواسي صديقها في عيد الميلاد في ليلة الميلاد، إحتضنت الفنانة أصالة نصري صديقها المقرّب مصمّم الأزياء اللبنانيّ العالمي، نيكولا جبران، المتواجد حاليًا معها في أبو ظبي للإشراف على أزيائها في برنامج "صولا". وبحُكم تواجده معها وبعده عن عائلته في تلك الليلة التي عادة ما تجتمع فيها العائلة للإحتفال بالعيد، لم تشأ أصالة أن تُشعر نيكولا بالغُربة فدعته إلى جانبها وميّزته بمعاملة خاصّة، وطبعت قبلةً أخويّةً على خدّه كي يشعر تمامًا أنّه بين عائلته ومع أهله. ويبدو أنّ المشاعر الحميمة أثناء تصوير حلقة الأمس من "صولا" لم تقتصر على القبلة الأخوية بين أصالة ونيكولا جبران، لا بل تعدّتها إلى مشاعر الأمومة الحنونة والجميلة التي لطالما تميّزت بها أصالة، حيث جلس بقربها قبل بدء التصوير إبنها "خالد الذهبي"، وقد بدا أنّه أصبح شابًا وسيمًا، فحضنت أصالة وجهه بكفّها وطبعت قبلة على جبينه.