مبادرة إيجابية أقدمت عليها الدكتورة فاطمة الزحزوحي زغلول التي تخرجت من كلية طب الاسنان بمدينة تيمشوارة برومانيا مع مجموعة من زملائها وزميلاتها الأطباء كل حسب اختصاصه، وذلك بتأسيس جمعية الأمل لمساعدة المسنين، كان أول عمل إنساني دشنت به الجمعية دخولها معترك العمل التطوعي الاجتماعي الطبي، هو إجراء، مجانا، مجموعة من العمليات الجراحية لبعض مرضى العيون المصابين بالجْلالة: La contaracte بلغ عددهم خمسين مستفيداً، وذلك بإحدى المصحات بالدار البيضاء. وتعتبر جمعية الأمل أن رغبتها تهدف إلى مساعدة المواطنين المصابين بهذا المرض الذي يؤثر على حاسة البصر المهمة في حياة الإنسان، وذلك بتحمل كل المصاريف قبل وخلال وبعد العملية التي أعادت النور والفرحة للمستفيدين. أعضاء مكتب جمعية الأمل الذين تحدوهم رغبة المشاركة في التنمية البشرية يضعون تجربتهم في ميدان الطب وبعض وقتهم لخدمة هذه الفئة من المواطنين المصابين بالجْلالة، وينتظرون من المحسنين مد يد العون لهم في هذا العمل الوطني/ الإنساني حتى لا تتوقف مبادرتهم. يتعلق الأمر بالدكاترة: 1 عبد اللطيف التلمساني: رئيساً 2 فاطمة الزحزوحي زغلول: نائبة الرئيس 3 المختار الجيراري: كاتب عام 4 ماجدة زين الدين: مساعدة الرئيس 5 علي باديس وليلى العلام: مستشاريْن