تخريب وكالة بنكية بافورار صبيحة يوم الاثنين27 غشت2012 حوالي الساعةالسابعة والنصف فوجئ المواطنون بابن مستشار جماعي بافورار يقطن بحي تكانت وهو يخرب تجهيزات البنك الشعبي المتواجد بحي بام ويقذفها بالحجارة و كانت فرقة الامن الوطني في طريقها الى ازيلال قد عاينت الموقف فقامت بإيقاف الجاني. مسيرة غضب بتيلوكيت وانركي نظم سكان ايت عبي بجماعة تيلوكيت مسيرة مشيا على الاقدام في اتجاه مقرالعمالة للاحتجاج على التماطل في فتح مسلك طرقي يربطهم بالطريق الرئسية بعد انملوا الانتظار وسئموا من الوعود الكاذبة وغير بعيد من نفس الجماعة ومن دوار ايت يعقوبو دوار امسوض التابعة لجماعة انركي نظم حوالي 200 شخص مسيرة في اتجاه ولاية جهةتادلة ازيلال مطالبين باصلاح طريق اسيف ملول التي تربطهم بواويزغت . التجزئة السرية تجزئة موقعها بالحي الإداري مساحتها 11300 م2 عدد البقع بها 65 بقعة انطلقت بها الأشغال مند يناير 2012 تبعد عن القيادة ب 100 متر تقريبا وعن الجماعة القروية بحوالي نصف كلم حسب المصادر الموثوقة لا تتوفر هذه التجزئة على التراخيص المعمول بها في ميدان التعمير ومع ذلك لم تتخذ الجماعة ولا السلطات المحلية أي إجراء ضد هذا الخرق. وقد فاحت رائحة هذه التجزئة في الأيام الأخيرة وان وراء هذا الشطط مستفيد له علاقات. حسن بزيوي حالة انسانية في انتظار بطاقة «راميد» إنها طفلة لاتتجاوز ست سنوات تقطن بحي النصر أفورار إقليمأزيلال أبوها السيد مرغيش محند عاملمياوم لا دخل قار لديه صبحته من أجل إنقاذ فلدة كبده ما زالت مستمرة فالصغيرةتعاني من مرض السرطان على مستوى البطن منذشهرين ففي يوم ثالث يوليوز الحالي تنقل الأب رفقة خديجة إلى الدارالبيضاء قاصدامستشفى 20 غشت و في جيبه وصل إيداع الملف الخاص ببطاقة راميد استقبلته إدارةالمستشفى و تم إسعافها لمدة سبعة أيام و عادت إلى مسقط رأسها وكل يوم جمعة من كلأسبوع تعود الطفلة و أمها إلى الدار البيضاء إلى المستشفى ? مستشفى النهار- قسمأمراض الدم و أنكلوجيا الأطفال للعلاج مجانا لكن لم تدم فرحة الأبوين طويلا بالعلاجات المجانيةالمقدمة لخديجة حيث رفضت إدارة المستشفى يوم 22 غشت الحالي إسعافها بتوصيل مؤقت لبطاقة راميد التي ينتظرها الأب منذ 14 يونيو الحالي .الطفلة و أمها بقيتا في بوابة المستشفى دونشفقة و لا رحمة لمدة ثلاث أيام فتدخلت إحدى السيدات المحسنات و دفعت مبلغ 750 درهملا ستقبال المريضة في انتظار فاتورة الإسعافات التي قد تتجاوز 4500 درهم و أمام هذه الظروف يناشد محند وزير الصحةالعمومية للتدخل قصد إسعاف الطفلة بتوصيل بطاقة راميد أو الحكم عليها بالممات .