كشفت مجلة «كلوزر»، التي تعنى بأخبار النجوم والمشاهير، أن آن سان كلير، طردت زوجها دومينيك ستراوس كان، الرئيس السابق لصندوق النقد الدولي، من بيت الزوجية منذ حوالي شهر. وأكدت المجلة أن آن ودومينيك انفصلا الآن، حيث يعود آخر ظهور لهما معا إلى 28 أبريل الماضي خلال حفل عيد ميلاد جوليان دري، الذي أثار ضجة إعلامية كبرى. كما أن آن كانت حارة لوحدها خلال العرض ما قبل الأول للشريط الذي أنجزه صديقها برنار هنري ليفي في السادس من يونيو. وحسب مقربين من ستراوس كان، فإن هذا الأخير أصيب باكتئاب شديد، وشوهد وهو يتبضع وحيدا في أحد مراكز التسوق الكبرى، ويقيم حاليا في شقة أحد أصدقائه، بعد قضى مدة في أحد الفنادق. وفي المقابل، استعادت آن سانكلير إيقاع حياتها المهنية بسرعة، و أصدرت كتابا تتحدث فيه عن جدتها وتكشف فيه مصدر ثروتها، علما أنها تخلت عن عملها كصحافية منذ سنة 1997 عندما تم تعيين زوجها رئيسا لصندوق النقد الدولي.