أقدم رئيس جماعة بني كرفط بالعرائش على طرد أربع موظفات من دار المواطن بسبب انخراطهن في الاتحاد الاشتراكي وتحمل المسؤولية بالفرع في القرية. وكان الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية قد جدد مكتب فرعه في الجماعة، وتحملت فيه أربع مناضلات المسؤولية، فكان أول رد فعل من الرئيس هو الحرمان من العمل، والسلطات المحلية، في شخص القائد لم تحرك ساكنا إن لم يكن أكثر.