جثة ب«الطريق الساحلية» لعين السبع عثر صباح يوم الأحد الماضي على جثة شخص بجانب الطريق «الطوار» ، وذلك بمحاذاة مخازن مولاي سليمان و المكتب الوطني للكهرباء، بالطريق الساحلية التابعة لتراب عمالة مقاطعات عين السبع الحي المحمدي . وحسب مصادر من عين المكان، فإن وفاة الضحية تبقى مجهولة إلى حين إجراء الخبرة، كما ذكرت نفس المصادر أن الضحية وجد لحظة حضور الشرطة والوقاية المدنية ملقى على وجهه، وأنه قد يكون فارق الحياة ليلة السبت الأحد، وأن لا أحد انتبه لوجوده ، خاصة وأن المنطقة «تخف» فيها الحركة باكرا نظرا لخطورتها. كما لا تستبعد المصادر ذاتها أن يكون هذا الشخص من المتشردين الذين يترددون على منطقة (المون) خاصة أنه وجد بالطريق المؤدية إليه. و ينحدر الضحية من منطقة درب السلطان، وهو من مواليد 1945 ، وقم تم تحرير محضر بالواقعة، كما تم نقل الضحية إلى مستشفى محمد الخامس بالحي المحمدي إلى حين نقله إلى مركز الطب الشرعي. ع.المساوي السرقة بالنشل «تغزو» حي أناسي يشتكي سكان أناسي من تنامي حالات السرقة بالنشل لحاملي الهواتف النقالة واعتراض سبيل المارة في واضحة النهار ، وآخر عمليات السرقة ما وقع لفتاة مهاجرة إثر خروجها من مقهى تتواجد أمام محطة سيارات الأجرة ! العديد من سكان المنطقة عبروا عن انزعاجهم من استفحال هذه الظاهرة ، ومن ثم فهم يطالبون بتدخل المسؤولين، كل جهة من موقع مسؤوليتها، حتى لاتتطور الأمور الى ما لا تحمدعقباه. يوم طبي لفائدة مرضى السكري بدارالشباب شارع النيل تنظم جمعية ابن رشد لمساعدي الصيادلة بولاية الدارالبيضاء الكبرى ، يوما طبيا لفائدة مرضى السكري، وذلك يوم الأحد 19 فبراير 2012 بدار الشباب الكائنة بشارع النيل سيدي عثمان ،ابتداء من الساعة 9,00 صباحا. وسيتم خلال هذا اليوم ، حسب المنظمين، «أخذ قياس الضغط الدموي، قياس نسبة السكري في الدم، وكذا الوزن، وذلك بعد الاطلاع على آخر وصفة طبية وكذا نوع الأدوية التي يتناولها المستفيد». دوار حرودات عين حرودة أسرة مهددة بالإفراغ تطالب بالإنصاف توصلنا من فاطمة الدحاوي الساكنة بدوار حرودات عين حرودة المحمدية، (ر. و 226152 T) بشكاية جاء فيها: «إنني أقيم رفقة أسرتي المتكونة من زوج عاطل عن العمل وستة أبناء، بالمحل السالف الذكر، لمدة تزيد عن اثنتي عشرة سنة، إلا أنه رغم انعدام الصفة، حيث ان العقار انتقلت ملكيته إلى الدولة، بعد أن شمله نزع الملكية في إطار تشييد «المدينةالجديدة»، أقام (م. م) دعوى ضدي دون أن يستند إلى أية وكالة من طرف باقي الورثة في العقار المذكور، حيث ان الوكالة مسلمة لغيره، وصدر حكم بإفراغي وأسرتي ، رقم الملف التنفيذي عدد 10/1417، يقضي بإفراغي بتاريخ 2012/2/20، ورغم أن أحد الورثة (العربي .م) حرر تعرضا حول عملية الإفراغ إلى باشا باشوية عين حرودة، بتاريخ 2011/12/15، وذلك بحضور (م. محمد)، الذي يعتبر كشاهد على التعرض، وخير دليل على ذلك، هو إدلاؤه شفوياً بتعرضه أمام ستة من رجال الدرك الملكي بعين حرودة، وصرح أنه ليس من حق المدعي تشريد عائلة بأكملها». و«نظراً لعدم توفري على أي مأوى أستقر فيه رفقة أسرتي المتعددة الأفراد التي ستتعرض للتشرد والضياع ، تضيف المشتكية، كما أن السلطة المحلية أبرمت اتفاقاً مع السكان بعدم إفراغهم، فإنني ألتمس من كافة الجهات المسؤولة ، تدخلا منصفا باتخاذ الاجراءات اللازمة من أجل توقيف الإفراغ، وفتح تحقيق عاجل وإجراء بحث ومعاينة في الموضوع، علما بأنه تم إيقاف عملية الإفراغ لبعض السكان في نفس وضعيتي». ع. التجاني