تثمينا لما أقرته المنسقية الوطنية لملحقي الاقتصاد و الإدارة و الملحقين التربويين و الأساتذة المنتظرين تغيير الإطار إلى حدود 2011، و بعد نجاح الوقفة الاحتجاجية أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط ، التي أعطت ديناميكية جديدة و نفسا قويا للدفع قدما بمطالب هذه الفئة المتضررة من الحوار الاجتماعي الأخير ، و تزامنا مع الحدث شكلت منسقية إقليمية بتارودانت ممثلة في النقابات الخمس الأكثر تمثيلية ( ف- د - ش / ك د ش / ا م ش / ج و م ت / ا ع ش م ) ، وأصدرت بيانا ، جاء بعد الاجتماع بتاريخ يوم 20 يونيو 2011 ،بعد نقاش مستفيض حول مستجدات الملف المطلبي، و سجلت مايلي : «تحيي عاليا جميع ملحقي الاقتصاد و الادارة و الملحقين التربويين و الأساتذة المنتظرين تغيير اطارهم الى حدود 2011 على نجاح المحطات النضالية السابقة - تثمن عاليا المحطات النضالية التي قررتها المنسقية الوطنية و المتمثلة في : حمل الشارة الحمراء خلال أيام الامتحانات الاشهادية ، خوض اضراب وطني أيام 18 و 19 يوليوز 2011 ، و كذا مقاطعة جميع عمليات الدخول المدرسي المقبل» وأكد البيان « دعوة المنسقية جميع نيابات الجهة، الى الاسراع في هيكلة منسقياتها الاقليمية في أفق هيكلة المنسقية الجهوية» . شكاية إلى نقيب هيئة المحامين بفاس توصلت الجريدة بشكاية مفتوحة إلى نقيب هيئة المحامين بفاس من المواطن عواد الجيلالي، الحامل للبطاقة الوطنية رقم د 42935 ، يشير فيهار إلى انه سبق له أن وكل الأستاذ (ع. م) لينوب عنه في ملف قضية اجتماعية عدد 127 حكم عدد 109 بتاريخ 24/12.2002 وبعد صدور الحكم المذكور و الذي قضى لفائدة المشتكى بمبلغ 2778.08 درهما قبل التعويضات اليومية ومبلغ 18098.67 درهما برسم تعويض نهائي في رأس مال عن الحادثة الواقعة للضحية بتاريخ 7/4/2001، وحيث أن المشتكى به بصفته موكلا عن المشتكي قد توصل بجميع المبالغ المذكورة من صندوق المحكمة، وذلك منذ 2003 و حازها و بقي يماطل المشتكى، ومرت خمس سنوات على ذلك، لهذا يلتمس المشتكي من نقيب هيئة المحامين بفاس فتح تحقيق في قضيته من أجل إنصافه. الى اللجنة المكلفة بإعادة إيواء سكان كريان سنطرال توصلنا من المواطن اعبيدة ادريس بنسخة من شكاية تتعلق بموضوع إعادة إيواء قاطني دور الصفيح ، ومما جاء فيها: « لقد تقدمت بشكاية الى رئيس اللجنة المكلفة بإعادة إيواء سكان كريان سنطرال من أجل انصافي للحصول على سكن بمشروع الحسن الثاني، الذي استفاد منه قاطنو الكريان، الذي كنت أقيم به رفقة والدي واخي المختل عقليا... كما وجهت شكاية أخرى الى عامل عمالة مقاطعات عين السبع الحي المحمدي، باعتباري الأحق للاستفادة من السكن،لكوني أحد قاطني كريان القبلة » ( وقد أرفق المشتكي الشكايتين بشهادة الشهود بأسمائهم وتوقيعاتهم، لتأكيد أقواله) . يذكر أن اعبيدة ادريس من مواليد «كريان الحائط» قضى عقوبة سجنية بخمس عشرة سنة ، ليجد نفسه دون مأوى، بعد خروجه من السجن، علما بأنه متزوج وأب لطفلة عمرها أربع سنوات.