الانتربول ينتشر في البرازيل لتعزيز امن الملاعب اكدت منظمة التعاون الشرطي الدولية (انتربول) ان فريقا من عناصرها يتضمن خبراء في مكافحة الارهاب انتشر في البرازيل لتعزيز امن الالعاب الاولمبية الى جانب عناصر من الشرطة من 55 بلدا. وباستطاعة فريق «ايمست» (انتربول ماجور ايفنتس سابورت تيم» الذي يشارك في الاحداث الكبرى والموجود في مركز تعاون الشرطة في برازيليا، الدخول مباشرة وفورا الى قواعد المعطيات العائدة للمنظمة، وكذلك تبادل الرسائل العاجلة والمعلومات الاساسية (بصمات الاصابع والصور والحمض النووي وبطاقات الاشخاص المطلوبين). وحسب بيان للانتربول، يضم فريق «ايمست» عناصر من 190 بلدا يتعاونون مع 255 شرطيا من 55 دولة، وقواعد المعلومات هذه تحتوي خصوصا على معلومات تخص 7700 ارهابي اجنبي. ولكي تؤمن الدخول الى البلاد، تقوم البرازيل يوميا بنحو مليون عملية مراقبة كحد وسطي على حدودها من خلال استخدام قاعدة اس ال تي دي (جوازات السفر الضائعة والمسروقة) وقاعدة الاشخاص المطلوبين. وكشف الامين العام لمنظمة الانتربول التي تتخذ من مدينة ليون الفرنسية مقرا لها، يورغن ستوك في البيان انه «بفضل الشبكة الدولية للانتربول، وسعت السلطات البرازيلية مجالها الامني الى خارج الحدود».واضاف «لا احد يعرف من اين يأتي التهديد الارهابي، لهذا فان التعاون الدولي امر اساسي». وينتظر وصول 11 الف رياضي و500 الف زائر الى البرازيل خلال فترة الالعاب الاولمبية في ريو دي جانيرو من 5 الى 21 آب/اغسطس. سرقة اغراض الوفد الأولمبي الدنماركي اعلن رئيس البعثة الدنماركية الى اولمبياد ريو 2016 مورتن رودفيت يوم الاربعاء سرقة هواتف والبسة ولوحات الكترونية عائدة لاعضاء الوفد في القرية الاولمبية. وقال رودفيت في تصريح للقناة الثانية في التلفزيون الدنماركي «بسبب وجود العديد من عمال الصيانة والنساء الذين دخلوا بناء على طلبنا، تعرضنا لسلسلة من السرقات». وقال «طالت السرقات هواتف ذكية والبسة وشملت اشياء سخيفة مثل شراشف الاسرة»، مؤكدا انه منذ 18 يوليوز قدم الوفد الدنماركي 150 شكوى حول مشاكل في 36 شقة يستخدمها في القرية الاولمبية. وتم تعزيز الامن في القرية الاولمبية بعد سرقات حصلت في 29 يوليوز في غرف الرياضيين الاستراليين التي تم اخلاؤها بعد اندلاع حريق في المبنى. واشتكى عدد من الرياضيين الصينيين في الايام الاخيرة من اعمال سرقة اضافة الى الازعاجات على الموقع الالكتروني للالعاب الاولمبية فضلا عن نشر المساوىء على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية. اعتماد 5 رياضات جديدة بينها ركوب الامواج ولوح التزلج والبيسبول اضافت اللجنة الاولمبية الدولية 5 رياضات جديدة الى برنامج دورة الالعاب الاولمبية الصيفية المقبلة المقررة في طوكيو عام 2020 هي التسلق والكاراتيه وركوب الامواج ولوح التزلج والبيسبول/سوفتبول وذلك بهدف استقطاب متابعة أوسع وأكثر شبابا. وصوت اعضاء اللجنة الاولمبية الدولية خلال جمعيتهم العمومية في ريو دي جانيرو، بالاجماع على اضافة هذه الرياضات الجديدة التي سترفع عدد الرياضات في برنامج اولمبياد طوكيو الى 33 مقابل 28 في ريو دي جانيرو.وكانت رياضة البيسول مدرجة ضمن الالعاب الاولمبية من 1992 الى 2000 واعرب رئيس اللجنة الاولمبية الدولية الالماني توماس باخ عن سعادته قائلا: «انها لحظة أساسية في تحديث البرنامج الاولمبي». وكانت هذه الرياضات الخمس ضمن لائحة قدمتها اللجنة المنظمة لاولمبياد طوكيو الى اللجنة الاولمبية الدولية وشهدت استبعاد رياضات اخرى بينها السكواش والبولينغ والووشو وهو من الفنون القتالية الصينية والمزدهرة في الدول الاسيوية باخ يدعو إلى "مراجعة شاملة لنظام مكافحة المنشطات" دعا رئيس اللجنة الاولمبية الدولية الالماني توماس باخ إلى «مراجعة شاملة لنظام مكافحة المنشطات» وذلك قبل افتتاح دورة الألعاب الاولمبية-2016 في ريو دي جانيرو. و أعلن باخ أن «اللجنة الاولمبية الدولية تأمل بنظام أكثر قوة وفعالية لمكافحة المنشطات يوفر المزيد من الشفافية» في الوقت الذي لا يزال الغموض يكتنف عدد الرياضيين الروس الذين سيسمح لهم بالمشاركة في الالعاب الاولمبية بعد تقرير ماكلارين الذي تطرق الى نظام تنشيط ممنهج للدولة الروسية. وأضاف باخ خلال افتتاح الجمعية العامة ال129 للجنة الاولمبية الدولية:»إن الأحداث الأخيرة تظهر أننا بحاجة إلى مراجعة شاملة لنظام لمكافحة المنشطات». وتابع رئيس اللجنة الاولمبية قائلا:: «اللجنة الاولمبية الدولية تأمل بنظام أكثر قوة وفعالية لمكافحة المنشطات. هذا يتطلب مسؤوليات واضحة ومزيدا من الشفافية ومزيدا من الاستقلالية وتنسيقا أفضل على الصعيد العالمي». وعلى غرار ما أعلنه في يونيو الماضي ستقوم اللجنة الاولمبية الدولية بتقديم اقتراحات خلال القمة الاولمبية المقررة في أكتوبر وفي المؤتمر الاستثنائي للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا) في 2017. عطلة رسمية في ريو من أجل الأولمبياد أعلن إدواردو بايس حاكم مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية أن يومي الخميس والجمعة عطلة رسمية بسبب مشكلات المرور التي تعاني منها المدينة قبيل انطلاق منافسات دورة الألعاب الأولمبية «ريو 2016» . وقال بايس خلال مؤتمر صحفي في ريو دي جانيرو: «إنه حدث تاريخي بالنسبة لمدينتنا» .وأوضح بايس أن القرار يأتي لتسهيل مرور الشعلة الأولمبية بشوارع مدينة ريو دي جانيرو، بالإضافة إلى تخفيف الزحام.ومن المقرر أن تصل الشعلة الأولمبية إلى ملعب ماراكانا الأسطوري يوم الجمعة المقبل استعداداً لحفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية. «ليغو» تنشئ أكبر مجسم لريو دي جانيرو طورت شركة ليغو، المصنعة لألعاب الأطفال، نموذجاً ضخماً لمدينة ريو دي جانيرو، التي تستضيف دورة الألعاب الأولمبية 2016، المقرر افتتاحها يوم الجمعة المقبل. وأكد كبير مصممي النماذج في الشركة بول كرزان، أن نموذج المدينة هو أكبر نموذج تبنيه مجموعة ليغو لأميركا اللاتينية إلى الآن، وتكون من 953 ألف قطعة ليغو وعمل على بنائه 50 مصمماً، واستغرق بناؤه نحو 2500 ساعة. وقال كرزان: أنشأنا 25 معلماً مختلفاً ترمز إلى ريو في مساحة 5م × 6م. 11 قضية مستعجلة على طاولة محكمة التحكيم الرياضي سجلت محكمة التحكيم الرياضي الدولية، من خلال مقرها المؤقت بمدينة ريو، استقبال 11 قضية أمام قسم الفصل في القضايا المستعجلة، تتعلق جميعها بدورة الألعاب الأولمبية، وهو العدد نفسه الذي استقبلته المحكمة طوال فترة الأولمبياد الماضية في لندن 2012. وقالت «كاس»، التي فتحت باب التسجيل أمام القضايا التي تحتاج إلى قرارات سريعة للفصل فيها في 26 يوليو الماضي في بيان لها: «خلال سبعة أيام عمل سجل قسم الأمور المستعجلة التابع لكاس عدد الطلبات نفسها التي وردت إليه طوال فترة أولمبياد 2012». وتتعلق معظم القضايا بفضيحة المنشطات الروسية، التي تسببت في استبعاد العشرات من الرياضيين الروس عن المشاركة. يذكر أن ستاً من أصل ثماني قضايا، لم يتم الفصل فيها حتى الآن داخل قسم الفصل في القضايا المستعجلة