مقتل فلسطيني وإصابة خمسة آخرين في اشتباكات بمخيم عين الحلوة جنوبلبنان قتل فلسطيني وأصيب خمسة آخرون في اشتباكات مسلحة اندلعت السبت بمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوبيلبنان. وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية أن اشتباكات دارت في مخيم عين الحلوة أكبر المخيمات في لبنان بين عناصر من حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» وآخرين من تنظيم (جند الشام) المتطرف استخدمت فيها القذائف الصاروخية وأسلحة رشاشة وقنص من على أسطح المنازل. ووفقا للوكالة الرسمية، فقد أدت الاشتباكات الى مقتل فلسطيني وإصابة خمسة آخرين. وأوضحت الوكالة أن الاشتباكات اندلعت بعد تعرض قائد الامن الوطني الفلسطيني في المخيم لمحاولة اغتيال اثناء مشاركته في تشييع عنصر من «فتح» في حي حطين من دون اصابته فيما اصيب مرافقه. ووقع تبادل لاطلاق النار عقب محاولة الاغتيال بين فتح ومجموعة اخرى على خلفية محاولة اغتيال المسؤول ذاته. وافادت الوكالة ان اتصالات مكثفة تجري بين القادة الفلسطينيين والإسلاميين داخل مخيم عين الحلوة لتهدئة الوضع وسحب المسلحين من شوارع المخيم وإعادة الأمور إلى ما كانت عليه. أوروغواي من الدول التي تتوفر على أكبر عدد من البرلمانيين على الصعيد القاري أفادت دراسة بأن أوروغواي تتوفر على أكبر عدد من البرلمانيين على الصعيد القاري وذلك بالمقارنة مع عدد سكانه . وأضافت الدراسة التي أعدها المركز الإقليمي للاستراتيجيات الاقتصادية المستدامة، سنة 2014 والذي اتخذ من الدومينيكان مقرا له، بأن الأوروغواي يتصدر قائمة الدول التي تتوفر على أكبر عدد من النواب البرلمانيين ب38.2 نائبا عن كل مليون نسمة، متبوعا بجمهورية الدومينيكان (22.5 عن كل مليون نسمة)، فيما يسجل في البرازيل أقل عدد من النواب ب 2.9 عن كل مليون نسمة. وأشارت الى أن اوروغواي ينفق على البرلمانيين حوالي 132.1 مليون دولار سنويا، حيث يصل عدد النواب في المجموع 130 نائبا برلمانيا بغرفتيه، فيما تتصدر البرازيل لائحة الانفاق ب3.530 مليار دولار سنويا لفائدة 594 نائبا ، وتتذيل هذه اللائحة التي تضم 16 بلدا بأمريكا اللاتينية، نيكاراغوى التي تنفق 4ر20 مليون دولار سنويا. مقتل 812 انفصاليا بتركيا منذ 7 يونيو الماضي قتل 812 من أعضاء منظمة حزب العمال الكردستاني الانفصالية في العمليات الجوية داخل تركيا وخارجها خلال فترة 47 يوما فضلا عن إصابة 450 آخرين بجروح منهم 250 داخل تركيا و300 خارجها مع مقتل 56 شخصا من رجال الشرطة والجنود وحراس القرى. يذكر أن حراس القرى هم من الفلاحين الذين تعينهم قوات الأمن التركية للمساعدة في تأمين المناطق السكنية ومطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني الانفصالية في قرى وبلدات جنوب شرق البلاد. وذكرت محطة «خبر تورك» الأحد أن مصادر أمنية أكدت أن عناصر الحزب أحرقت خلال نفس الفترة 203 سيارات واختطفت عددا من جنود الجيش ورجال الشرطة وحراس القرى وألحقت أضرارا بمشروعات إنشاء السدود مضيفة أن السلطات التركية تمكنت أيضا من إعتقال 2057 شخصا من أعضاء جبهة التحرير الشعبية الثورية اليسارية الماركسية المحظورة. وكانت القوات الجوية التركية قد بدأت في يونيو الماضي في قصف معاقل منظمة حزب العمال الكردستاني التي تصفها الحكومة التركية ب»الإرهابية» في جبال «قنديل» بمناطق شمال العراق وأيضا في بعض المناطق الأخرى داخل تركيا مثل جبال «جودي» في محافظة «شرناق» بجنوب شرقي البلاد.