اعتقال شبكة للدعارة بحي السعادة بفاس على ا ثر شكايات متعددة لسكان حي الشريف الإدريسي بمنطقة السعادة بفاس بمواجهة مالك شقة يستغلها كوكر للدعارة و معاقرة الخمر و التعاطي للمخدرات و الفساد وعلى اثر معلومة توصلت بها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن فاس انتقلت فرقة محاربة الدعارة إلى عين المكان حيث اقتحمت المنزل المذكور ليتم إيقاف في حالة تلبس قصوى 7اشخاص من بينهم 3فتيات و 4شبان و من خلال التحقيق الأولي تبين بان المتهمين يترددون مرتين في الأسبوع على المنزل المذكور من اجل ممارسة الجنس و احتساء الخمر و استعمال المخدرات وأثناء تعميق البحث معهم تبين من خلال الكشوفات الأمنية أن ثلاثة أفراد من المعتقلين مبحوث عنهم بتهم مختلفة منها . الاكره البدني _السرقة بالعنف _السرقة بالخطف _الضرب و الجرح بسلاح الأبيض. ولازال المتهمين تحت الحراسة النظرية وسيتم تقديمهم للعدالة لتقول كلمتها . طالب جامعي مختص في سرقة حواسيب الطلبة بمقاهي فاس توصلت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن فاس بعدد من الشكايات لمجموعة من الطلبة والتلاميذ، الذين يهيؤون امتحاناتهم بمقاهي المدينة، مفادها أن هناك لصا مختصا في سرقة حواسبهم وهواتفهم النقالة. ومن خلال البحث والترصد، واستغلال كاميرات المراقبة الخاصة بأحد المقاهي، التي عملت على تشخيص هوية الفاعل، تم إيقاف الجاني بحي واد فاس حيث يسكن. ومن خلال التحقيق معه، تبين بأن اللص طالب جامعي بجامعة سيدي محمد بنعبد الله شعبة التاريخ السنة الثانية عمره 22 سنة. وأفضت التحقيقات إلى أنه قام بالعديد من السرقات في مقاهي مختلفة، حيث يتحين فرصة انشغال الطلبة في الحديث والنقاش فيما بينهم أو ذهابهم للمرحاض، فيدخل في نقاش معهم حول الاستعداد للامتحانات، ومن هنا يثقون فيه ليقوم بعد ذلك بسرقتهم. وعند الانتقال إلى منزله، تم العثور على الحواسيب النقالة وعددها 3، إضافة إلى آليات طبية تمت سرقها من عيادة احد الأطباء بفاس. كما تمكنت المصلحة الولائية، من خلال البحث والتحقيق معه من الوصول إلى 6 أشخاص كانوا يقومون بإخفاء وشراء المسروقات. وقد قدم المتهم للعدالة لتقول كلمتها. إيقاف شبكة تعمل على تزوير وثائق الفيزا بفاس بناء على معلومة توصلت بها المصلحة الولائية للشرطة القضائية من القنصل العام لفرنسا بفاس، مفادها أن شخصين يقومان بتزوير وثائق الحصول على الفيزا شينكن؛ وذلك من خلال الحسابات البنكية وشواهد العمل، انطلقت الفرقة المالية التابعة للمصلحة الولائية في البحث، حيث وضعت كمينا لأحد أفراد هذه الشبكة المدعو (ي.م) والذي من خلاله توصلوا للرأس المدبر وهو (ح.م) من مواليد 1956 بإفران وزوجته (خ.ب) من مواليد 1963 بفاس، وهما يتوفران على مدرسة لتكوين المندوبين الطبيين. وبعد إيقافهما والتنقل إلى محل سكنهما، تم حجز حاسوب ووحدة مركزة ومفتاح وأقراص متفرقة فيها المعلومات والوثائق المطلوبة لكل وظيفة، إضافة إلى مبلغ مالي.