33 سيارة إسعاف قامت جهة الدارالبيضاء بتوزيع ما يقارب 33 سيارة إسعاف على مقاطعات و جماعات النفوذ الترابي للجهة، سيارة لكل واحدة باستثناء مقاطعة عين الشق التي منحت لها الجهة سيارتين. وتعتبر هذه العملية بمثابة هبة ، حيث تحمل كل سيارة إسعاف جملة «هبة من جهة الدارالبيضاء». وقد كانت العديد من المقاطعات / الجماعات تعاني من نقص في سيارات الإسعاف أو أنها تتوفر على سيارات متهالكة! صلاة العيد ومكبرات الصوت اشتكى العديد من المصلين الذين حضروا لأداء صلاة عيد الأضحى بفضاء المصلى بحي مولاي عبد الله، من عدم وصول صوت الإمام / الخطيب ، خصوصاً الذين حضروا متأخرين ولم يجدوا أماكن لتوقيف سياراتهم إلا بشارع تمارة، قريباً من شارع الخليل. وقد تساءل بعضهم: لماذا تخصص للمهرجانات شركة خاصة تضع مكبرات الأصوات في أماكن / نقط متعددة وذات قوة يصل صداها لجهات بعيدة، و في صلاة العيد يتم الاكتفاء بمكبرات صوت محدودة؟ ملف تجار وحرفيي سوق الخشب الجديد بالقريعة مرة أخرى يتفاجأ تجار وحرفيو سوق الخشب بالقريعة، بعدم إدراج ملف قضيتهم ضمن جدول أعمال الدورة الاستثنائية التي كانت مقررة يوم الاثنين 2010/11/22، والتي تم تأجيلها الى يوم الأربعاء بمقاطعة الفداء. وكانت جمعية التضامن لتجار وحرفيي سوق الخشب الجديد بالقريعة ، قد جالست لجنة مكونة من ثلاثة أعضاء بمجلس المقاطعة ، حيث تم التأكيد على أن قضيتهم ستدرج في جدول أعمال دورة استثنائية، لكي ترفع في حقها ملتمساً إلى مجلس الجماعة الحضرية للدار البيضاء. هذا وقد سبق لهذه الجمعية أن راسلت رئيس مقاطعة الفداء إرسالية رقم 2010/11/134 تطلب من خلالها إدراج موضوع سوق الخشب ضمن جدول أعمال الدورة الاستثنائية، وذلك بتاريخ 2010/11/19. ويتخوف أعضاء الجمعية من «أن تتسلل مرة أخرى بعض الأيادي الخفية التي تعمل جاهدة لعرقلة أية جهود إيجابية تتجه نحو تسوية هذا الملف»، ويستغربون من «تغيير موقف الرئيس ،الذي كان دائماً مطمئناً»، إلى موقف اعتبروه «هروباً من أي حوار إيجابي، بالقول إن الملف كبير وهو عند السيد الوالي» حسب ما صرح به بعض أعضاء الجمعية للجريدة. صعوبة تدبير الزمن المدرسي لم تستطع غالبية المؤسسات التعليمية الابتدائية منذ بداية السنة الدراسية الحالية تطبيق المذكرة 122 الخاصة بتدبير الزمن المدرسي ، إذ أن أغلب الأساتذة لم يقدموا «استعمالات الزمن» للمفتشين قصد المصادقة عليها، ولم تتم هذه العملية لحد الآن، إذ أن كل واحد يتدبر الأمر في غياب «استعمالات الزمن» المقررة من طرف الجهات المسؤولة، حسب العديد من أساتذة الابتدائي . هذه الوضعية خلفت استياء العديد من الأساتذة المعنيين، كما أنها تزيد في إرهاق المتمدرسين، خصوصاً تلاميذ الأقسام الأولى والثانية.