مهداة الى مراد القادري تقديرا له ف الأول كان عندي راس يدين ورجلين كسدة كنت لابس يعني مكسي سخون مزيان وقفت قدامهم غير شافوني قبل ما نحل فمي بداو بالتصفيق صفقوا بزاف حتى السقف جاه بوتفتاف الأرض شدتها الرعدة واخ كلشي صبرات بعدا يدي داخت رجلي زهقو بلا ما يعيقو سلتو مني شوي يدي حتى يدي الي كانت شادا في طلقت مني سمحت في الكسدة ايه الكسدة نسيت الكسدة فينا هي بقى غير الراس عينيه كيدورو فيه وانا نقرقب عليه شديت راسي بين ضراسي كركبتو وخلطت عليه شوي طرافي حناو راسهم شدوني كتفوني جابوني حكمو علي را الفرصة جات بين يدي فكيت راسي وهربت بي وهوما مازال حالفين في نهار يشدوني يرجعوني رماد وف المجمر يسخنو بي وانا محال شادني الحال عمر الدنيا ترضى بيا سلا في 14/ 3/2010