رشيد الوالي «أعرف أن فيلم نبيل عيوش «دقيقتين تحت الشمس» تعرض للانتقاد لتضمنه لمشاهد «جريئة»،.. لكن الكل نسبي، وأظن أن ذلك، ليس بسبب الجنس وإنما الواقع المحيط به الذي يصدم الناس. سناء عكرود شاهدوا فيلم «احكي يا شهرزاد» وانتقدوه بمهنية. النقد لم يكن يشكل لي يوما مصدر إزعاج.. إن ما يزعجني حقا هو الحكم على الفيلم من زاوية أخلاقية وليست فنية.. هو التركيز على الأخلاق والحياة الشخصية للفنان. أنا أمنع أي أحد من التدخل في حياتي الشخصية، لأني لا أهين أحدا، ولا أشتم أحدا...» محمد حسن الجندي «أشعر بالغبطة لأني حظيت بشرف المشاركة في فيلم «الرسالة»، والأسى لعدم استمرار مسيرة المخرج العبقري مصطفي العقاد، وعدم تواصل مخططه.. لإخراج معركة «أنوال»، التي هزم فيها المقاومون المغاربة، بقيادة المجاهد عبد الكريم الخطابي، جيش إسبانيا في عشرينات القرن الماضي. أرى أن فشل مشروع العقاد كان فشلا للساحة الفنية، لأنه مثّل الأمل الوحيد أمام السينما العربية للخروج إلى العالمية». عزت العلايلي «نحن في أشد الحاجة لتجمعات فنية. أرى أن ظاهرة إقامة المهرجانات السينمائية في المدن العربية ظاهرة إيجابية، ويسعدني أن توجد مهرجانات في كل العواصم العربية لأن ذلك يخولها أن تكون على خريطة السينما ومهرجانات السينما..»