تعيش الجماعة القروية لإيغود صيغا واضحة للتسيب و سوء التدبير، إذ حسب مصادر قريبة ، فإن الدقيق المدعم يعرف تلاعبا واضحا في توزيعه و لا يعرف الطريق إلى الفئات المتضررة و المستحقة له ، و مع التوجه الجديد القائم على تحويل مدينة اليوسفية إلى إقليم، و ارتباط إيغود التاريخية بنفس هذا الإقليم ، فإن بعض رجال السلطة المفروض فيهم التماهي مع المفهوم الجديد للسلطة جعلوا من مناصب جديدة لأعوان السلطة (الشيوخ و المقدمين) طريقة لتحصيل بعض «المداخيل» !