تطفئ مجلة «الكلمة»، الالكترونية الشهرية التي يرأس تحريرها الدكتور صبري حافظ، شمعتها الثالثة بصدور العدد السادس والثلاثين، وتطفيء معها مؤقتا أنوار «الكلمة». مع أنه كان بودها أن تحتفل مع قرائها الذين أولوها ثقتهم الغالية بعام جديد، لذلك تقدم «الكلمة» وهي تودع قرائها مؤقتا هذا العدد الممتاز الذي يضم بحوثا ودراسات ونصوصا وتقارير تمثل أبرز ما في الثقافة العربية من حراك وأسئلة ومفارقات. كما تواصل الكلمة رهانها من عمق التحولات العميقة والهيكلية التي يشهدها العالم بفعل الثورة الرقمية.