قالت رئيسة المجلس الإقليمي ل"إيل دو فرانس" في باريس، فاليري بيكريس، ان "المصالحة بين المغرب وإسرائيل هي عمل دبلوماسي يجلب الكثير من الأمل في السلام". وكتبت السياسية الفرنسية على حسابها على "Twitter" لدعم المضيفين الخاضعين للعقوبات "علينا التحدث عن ذلك. كما قدم لهم كزافييه برتراند الوزير السابق ورئيس منطقة فرنسا العليا دعمه. وأدان معاقبة المضيفين والرقابة على برنامجهما اللتان تعدانه. في أصل هذه العقوبة، لقاء بين روز أمزيان ومالك يطو، وسفير إسرائيل في فرنسا، دانيال سعادة. بعد الاجتماع، كان المقدمان يعدان برنامجا "خاصا" بشأن اتفاقية إعادة استئناف العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل.