وطالب المحتجون الجهات المسؤولة بإحداث مراكز صحية مجهزة لإنقاذ أرواح الساكنة، بعد تكرار حالات الوفيات بسبب غياب الأمصال المضادة للسموم.
وتوفيت الطفلة الأولى بعد نقلها للمستشفى الجهوي بورزازات، بعد انتشار السم في جسدها، بينما توفيت الطفلة الثانية قبل وصولها المستشفى الإقليمي بزاكورة بسبب وعورة المسالك الطرقية بالعالم القروي.