وقفات تضامنية بعدد من المدن المغربية تطالب بوقف التطبيع    اجتماع طارئ لإدارة الرجاء الرياضي لاتخاذ قرارات مصيرية    مأساة في ألمانيا: حادث دهس بسوق عيد الميلاد يخلف 11 قتيلاً و80 جريحاً (حصيلة أولية)    عامل الناظور يترأس لقاء بحضور منتخبي الإقليم لتتبع أشغال المناظرة الوطنية للجهوية    جلالة الملك يستقبل رئيس جمهورية موريتانيا بالقصر الملكي بالدار البيضاء    جلالة الملك يستقبل الرئيس الموريتاني بالقصر الملكي    بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الأحمر    ندوة حقوقية بالعرائش تسلط الضوء على تقييد حرية التعبير وملاحقة الصحفيين قضائيًا    زينب أسامة تطلق أغنيتها الجديدة "حدك هنا"...    توقعات احوال الطقس ليوم السبت.. أمطار ضعيفة بالواحهة المتوسطية    البنك الدولي يدعم المغرب لمواجهة تغير المناخ ب 250 مليون دولار    فريق الرجاء ينفصل عن المدرب سابينتو    تساقطات ثلجية على المرتفعات التي تتجاوز 1800م يومي السبت والأحد    إسكوبار الصحراء.. القضاء يصدر قرارا جديدا في حق بعيوي ومن معه    الملك محمد السادس يهنئ أمير دولة الكويت بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه مسند إمارة دولة الكويت    دفاع بعيوي ينتقد محاضر الضابطة القضائية .. ومحامي الناصري يثير تقادم التهم    الدار البيضاء: جلسة تحقيق تفصيلية في قضية اغتصاب مثيرة للجدل    أخنوش يُشرف على توقيع اتفاقية لتطوير المحطة السياحية "موكادور" بالصويرة    شفشاون.. توقيف شاب يروج لأفكار متطرفة عبر فيسبوك        قيوح يكشف عن إجراء جديد يُسهل عملية شراء تذاكر الرحلات الداخلية عبر شركة الطيران "Ryanair"    نيويورك: الجمعية العامة الأممية تتبنى القرار المغربي بشأن السياحة المستدامة    مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال ال 24 ساعة الماضية    الإعلان عن فتح باب الترشح لجائزة علال الفاسي لسنة 2024    التامني: بعد المحروقات والأوكسجين جاء الدور على الماء ليستولي عليه أخنوش    نيويورك: توجيه لوائح اتهام ل3 تجار مخدرات دوليين اعتقلتهم الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالمغرب في أبريل الماضي    النفط يتراجع مدفوعا بمخاوف بشأن الطلب وقوة الدولار    تطوان: معهد سرفانتس الإسباني يُبرز تاريخه ويعزز جمالية المدينة    هَنيئاً لِمَنْ دفَّأتْهُ الحُرُوبُ بِأشْلائِنَا!    التافه حين يصير رئيسًا: ملهاة مدينة في قبضة .. !    رئيس الإئتلاف الوطني من أجل اللغة المغربية ل " رسالة 24 ": التحدي السياسي هو أكبر تحدي يواجه اللغة العربية    مجلة دار النيابة تعود إلى الأكشاك بحلة جديدة بعد 40 سنة من إطلاقها    محاضرة للجويطي تقارب الرواية والتاريخ    التجارة بين المغرب وإفريقيا تكشف إمكانات غير مستغلّة بالكامل    بعد المصادقة عليه.. صدور قانون مالية 2025 بالجريدة الرسمية    ريكاردو سابينتو يلوح بالرحيل: ظروف الرجاء لا تسمح بالاستمرار    الركراكي يرافق المنتخب المغربي في نهائيات كأس إفريقيا للمحليين    العصبة تكشف عن برنامج الجولة 16 أولى جولات الإياب    الملك: لا ينبغي على الجهات إغفال المخاطر والأزمات لأنها قد تواجه جملة من التهديدات المتنامية    7250 سوريا عادوا إلى بلدهم عبر الحدود الأردنية منذ سقوط الأسد    أخطاء كنجهلوها..سلامة الأطفال والرضع أثناء نومهم في مقاعد السيارات (فيديو)    رابطة الدوريات ترفض تقليص عدد الأندية    السينغالي مباي نيانغ يعلن رحيله عن الوداد ويودع مكونات الفريق برسالة مؤثرة    إضرابات القطارات في سيدني تهدد احتفالات ليلة رأس السنة الجديدة    وفد دبلوماسي أمريكي يصل إلى سوريا    سوريا إلى أين؟    كأس الرابطة الانجليزية.. توتنهام يتأهل لنصف النهاية على حساب مانشستر يونايتد    السوداوية المثقفية    الحكم بالحبس ضد سائق "InDrive" بعد اعتدائه على زبونة بطنجة    تسجيل وفيات بجهة الشمال بسبب "بوحمرون"    المستشفى الجامعي بطنجة يُسجل 5 حالات وفاة ب"بوحمرون"    أرخص بنسبة 50 بالمائة.. إطلاق أول دواء مغربي لمعالجة الصرع باستخدام القنب الطبي    "بوحمرون" يخطف طفلة جديدة بشفشاون    للطغيان وجه واحد بين الدولة و المدينة و الإدارة …فهل من معتبر …؟!!! (الجزء الأول)    حماية الحياة في الإسلام تحريم الوأد والإجهاض والقتل بجميع أشكاله    عبادي: المغرب ليس بمنأى عن الكوارث التي تعصف بالأمة    توفيق بوعشرين يكتب.. "رواية جديدة لأحمد التوفيق: المغرب بلد علماني"    توفيق بوعشرين يكتب: "رواية" جديدة لأحمد التوفيق.. المغرب بلد علماني    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الأسباب الرئيسية التي تدفع المغاربة لكسر الحجر الصحي
نشر في الأيام 24 يوم 19 - 05 - 2020

خلصت نتائج بحث أجرته المندوبية السامية للتخطيط إلى أن 34 في المئة من الأسر المغربية طبقت الحجر الصحي قبل دخول حالة الطوارئ الصحية حيز التنفيذ وأن 79 في المئة من الأسر احترمت قواعد الحجر بشكل كامل.
وفي تفاصيل البحث الذي أنجزته المندوبية فإن 34 في المئة من الأسر أي ثلث الأسر المغربية طبقت الحجر الصحي قبل دخول حالة الطوارئ الصحية حيز التنفيذ، و 54 في المئة من الأسر دخلت الحجر الصحي منذ تبني حالة الطوارئ الصحية فيما 11 في المئة طبقته منذ صدور مرسوم القانون المتعلق بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ.
ووجدت المندوبية أن حوالي 8 أسر من كل 10 أي ما نسبته 79 في المئة احترمت بشكل كامل قواعد الحجر الصحي 83 في المئة بالنسبة للوسط الحضري و69 في المئة في الوسط القروي، بينما 21 في المئة من الأسر احترمتها بشكل جزئي.
أما الأسباب الرئيسية لكسر الحجر الصحي فإنها اقتصادية ومهنية فما نسبته 82 في المئة من الأشخاص الذين يخرجون من المنزل أثناء الحجر الصحي هم أرباب الأسر، و15 في المئة من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و59 سنة، و2 في المئة من الأطفال الأقل من 18 سنة، و1 في المئة من الأشخاص المسنين الذين تناهز أعمارهم 60 سنة فأكثر.
وتتعلق الأسباب الرئيسية للخروج من المنزل أساسا بالتموين المنزلي بالنسبة ل 94 في المئة من الأسر، وتصل هذه النسبة إلى 95 في المئة لأرباب الأسر، و75 في المئة للراشدين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و59 سنة، و68 في المئة لزوج (ة) رب الأسرة والشباب من الفئة العمرية 18-24 سنة.
ويخرج من المنزل لأجل العمل 30 في المئة من الأسر، وتصل هذه النسبة إلى 48 في المئة للأشخاص المسنين، و40 في المئة للراشدين، و33 في المئة للشباب، و31 في المئة لزوج (ة) رب الأسرة، و27 في المئة لرب الأسرة.
أما قضاء الأغراض الإدارية يُخرج 10 في المئة من الأسر من حجرهم الصحي، 11 في المئة بالنسبة لرب الأسرة و9 في المئة بالنسبة للأشخاص المسنين.
أما الاحتياجات ترفيهية فتثمل سبب رئيسيا بالنسبة ل 7 في المئة من الأسر، 50 في المئة لدى الأطفال دون سن 18 سنة.
فيما الرعاية الطبية سبب للخروج عند 7 في المئة من الأسر، 32 في المئة من الأشخاص المسنين.
ويشار إلى أن هذا البحث أنجزته المندوبية السامية للتخطيط، في الفترة الممتدة من 14 إلى 23 أبريل 2020، لدى الأسر من أجل تتبع تكيف نمط عيش الأسر تحت وطأة الحجر الصحي.
استهدف هذا البحث عينة تمثيلية مكونة من 2350 أسرة تنتمي لمختلف الطبقات الاجتماعية والاقتصادية للسكان المغاربة حسب وسط الإقامة (حضري وقروي). ويروم هذا البحث فهم، على الخصوص، مستوى فعلية الحجر الصحي، ومعرفة الأسر بفيروس كورونا (كوفيد-19)، والإجراءات الوقائية، والتزود المنزلي بالمنتوجات الاستهلاكية ومواد النظافة، ومصادر الدخل في وضعية الحجر الصحي، والولوج للتعليم والتكوين، والحصول على الخدمات الصحية وكذا التداعيات النفسية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.