عثر بعد زوال أمس الخميس 14 ماي على مواطنة مغربية تبلغ من العمر 35 عاما، جثة هامدة، بعد وفاتها في ظروف غامضة بمدينة مليلية المحتلة. وألادت تقارير اعلامية إسبانية، ان الضحية التي عثر على جثتها في الشارع العام، كانت توجد ضمن عدد من المغاربة العالقين بالمدينة بعد إغلاق حدودها، في اطار تدابير الوقاية من انتشار فيروس كورونا المستجد. وقد فتحت الشرطة الاسبانية بمدينة مليلية تحقيقا في ملابسات الوفاة الغامضة، فيما قد تخضع الجثة للتشريح الطبي لمعرفة الاسباب الحقيقية للوفاة.