ينهج بعض المنضوين والمتعاطفين مع تنظيم الدولة "داعش"، بعد تفجيرات بروكسيل حربا نفسية خطيرة، عبر استغلالهم للاضطراب الكبير على المستوى الإعلامي والتواصلي، وذلك بنهجهم خطة التغليط على صفحات موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، عن طريق نشر أخبار تزيد من اضطراب الوضع ، وترهيب المواطنين، من قبيل القول ".. لا تأخذوا المصابين إلى المركز الاستشفائي الجامعي.. فالطريق مليئة بالقنابل..".