اعلنت الفاعلة الجمعية البارزة بمدينة انكونا بشرة لعميري رئيسة المنظمة العالمية للصداقة، عبر ما اسمته ببيان الفرشة ،بشان ملابسات فضيحة الكنفيزي وماواكبها من تغليط للراي العام، بشان الصفقة التي كانت ستستعمل قضيتنا الوطنية، لتمرير اهداف ريعية، انفضحت عند اول محطة رغم الترويج لها بشكل كبير ، واعلنت عن تضامنها المطلق مع كل الاقلام الحرة التي ابت الا ان تفضح عبر مواد صحافية المغالطات، لتسويق انجاز وهمي يتخد من قضية صحرائنا الوطنية، قنطرة لتحقيق اهداف معينة وقد جاء في بيانها كما نشرته على صفحتها الرسمية على الفايسبوك مايلي : امام الهزيمة النكراء التي تلقاها، من يدعون المواطنة المغشوشة ،و اللاهتين وراء الريع الذي تدره قضايانا الوطنية ، من اجل الاسترزاق و التدليس باسم القضية الوطنية، وامام الفشل الدبلوماسي على الارض في الترافع على ذات القضية ، حيت اتضح ان العملية الاخيرة بالكنفيزي اتبتت بشكل لايدعو الى الشك، النصب و الاحتيال باسم ملف القصية الوطنية ، التي تم فضحها بشكل واضح من خلال بيان عمداء اوضحوا بان لا علاقة لهم بملف الصحراء بالمرة ، و ان كل مافي الامر انهم كانوا ضحية استعمال حربائي خطير، اساء لقضيتنا امام كل الراي العالمي ، واما الفضيحة الكبرى التي انعكست على صورة المغرب و دبلوماسيته، التي اتضح انها لا تتقن الا استعمال الكراكيز والبلاطجة ، بما في ذلك تخوين كل المعارضين لاخطائها الفادحة ، واما انسداد كل الافاق وامام الورطة الكبرى، التي وقعت فيها الدبلوماسية المغربية جنبا الى جنب الى جانب جمعيات المرتزقة و الغوغاء و الوطنية المغشوشة من الراغبين في الريع و السمسرة في قضايانا الوطني ، نوضح للراي العام الوطني و العالمي ، *اسنكارنا الكبير لاستعمال القضية الوطنية من اجل التربح و الاسترزاق ، في مشاريع وهمية ، *استنكارنا الشديد للتظليل الاعلامي الكبير الذي يعكس التدليس الدبلوماسي في انجاز وهمي ، *استنكارنا استعمالالاساليب العثيقة ، لتخوين فاضخي الفساد و التلاعب بالقضية الوطنية من اجل الحصول على الدعم . *استنكارنا لتحريض احد القناصلة للجمعيات ضد من استنكروا التظليل الاعلامي و تزوير الحقائق . *إذانتنا لكل المرتزقة و الكراكيز المستعملين لتغليط الراي العام بدعوى خدمة القضية الوطنية وهم لايخدمون الا جيوبهم.