يعاني أزيد من مائة ألف شخص بالمغرب من مرض الخرف (الزهايمر) في غياب مراكز متخصصة لعلاج هذا المرض الخطير الذي يصيب المسنين في الغالب. ودقت العديد من الجمعيات المهتمة بهذه الشريحة ناقوس الخطر لإثارة الانتباه إلى وضعيتهم ، خلال لقاء انعقد الأسبوع الماضي بمراكش. ويؤكد مسير جمعية لمرضى الزهايمر أحمد نعيم أن العديد من الأسر تخفي مرض أقاربها، وهو ما يؤشر إلى رقم أكبر بالنسبة لمرضى (الزهايمر) بالمغرب.