ذكرت يومية «الخبر»الجزائرية أن مصدرا جزائريا وصفته بالقريب من الوساطة الجزائرية في ملف مالي استغرب تصرفات القائد الطرقي ورجح خضوعه لإغراءات مالية من ليبيا جعلته يغير القبلة من الجزائر إلى ليبيا. ويتحدث المصدر الجزائري في هذا الصدد عن نجاح الوساطة الليبية مؤخرا في الإفراج عن 44 جنديا ماليا كانوا محتجزين عند المسلحين الطوارق في مالي.