إطلالة فواكه الصيف ظهرت بأسواق البيضاء قبل موسم الصيف بعض أنواع الفواكه الموسمية إلا أن الملاحظ هو ارتفاع ثمنها وكمثال على ذلك فاكهة المشمش ب 20 درهما للكيلو والدلاح ب 8 ثمانية دراهم، لكن الباعة يؤكدون أن هذه الأثمان قابلة للانخفاض مع وفرة العرض بالأسواق في الأيام القادمة. صمود أثمان الطماطم مازالت مادة الطماطم صامدة بالحفاظ على ارتفاع ثمنها الذي لم يبرح 12 درهما للكيلوغرام مع ملاحظة أن هذا الثمن يزيد بالبقالات التي تقع في المناطق البعيدة عن أسواق المدينة ويلي الطماطم في الارتفاع مادة البصل التي تقدّر ب أثمانها من 10 دراهم للكيلو أما باقي الأنواع الأخرى من الخضر فتتراوح أثمانها مابين 3و7 دراهم للكيلو... لوحات تقادمت واهترأت كثيرة هي اللوحات التي تحمل أسماء الشوارع والأزقة التي تقادمت بشكل ملفت من جراء تعرضها للصدإ واختفاء حروفها من جراء قدمها ومازالت تحمل إسم جماعات بدل مقاطعات ورغم الحالة التي أصبحت عليها لم تبادر المصالح المعنية سواء بجماعة البيضاء أو المقاطعات بها إلى تغيير هذه اللوحات المهترئة..!! استفحال أزمة المرور في ظل أزمة المرور التي تعرفها مختلف مناطق البيضاء من جراء ازدحام وسائل النقل وكثرتها مقارنة مع الشبكة الطرقية غير القادرة على استيعاب كل هذه الوسائل مازال المسؤولون عن السير بالمدينة يغضون الطرف عن الفوضى التي تشهدها أبواب المدارس الخاصة والثانويات من جراء الوقوف غير المرخص به أمامها الشيء الذي يزيد في الاكتظاظ لدرجة اختناق المرور في ساعات الذروة صباحا وزوالا فهل من تدبير!؟ خطر تربوي يهدد القاصرين في الوقت الذي تنشر فيه محلات ألعاب الرهانات المختلفة بمختلف أرجاء المدينة والتي تعمل وفقا للتراخيص الممنوحة لها فإن هذا لايعني السماح بولوجها لفئات القاصرين لممارسة هذه الألعاب دون إكتراث بالخطورة التربوية التي تشكلها العملية وكان حربا بالمشرفين عليها وضع لافتات محذرة أو بالأحرى مانعة بالمرة لدخول هذه الفئات. مخرج نفق ابراهيم الروداني بدون حواجز! النقف الأرضي لمرور وسائل النقل بشارع ابراهيم الروداني الذي أحدث مؤخرا مازال مخرجه المؤدي لطريق الجديدة لايتوفر على حواجز تقي المارة من السيارات الخارجة من النفق، الشيء الذي شكل خطراً محدقا على الراجلين ويتطلب التعجيل بوضع هذه الجواحز على غرار ماتم بمدخل النفق بنفس الشارع. عن البطاقات البنكية اشتكى بعض زبناء الأبناك من طريقة إرسال البطاقات البنكية ذات القن السري بالبريد العادي، مما يعرض عملية إرسالها للتلف أو وقوعها في أيادي غير أصحابها. مما يتطلب التخلي عن هذه الطريقة واللجوء إلى تسليم هذه البطاقات إما ببريد مضمون، أو بتسليمها شخصياً لصاحبها من داخل المؤسسة البنكية.