جوطية درب غلف في انتظار الهيكلة المتوقعة لجوطية درب غلف والتي طال أمد إقرارها علمنا أن السلطات المحلية بعمالة آنفا وكتمهيد لما يرتقب من هذه الهيكلة ستقوم بداية من هذا الأسبوع بإحصاء شامل ودقيق لتشخيص الواقع الحالي للجوطية والذي على ضوئه ستتخذ الاجراءات الملائمة لتغيير واقعها وطبعا لما هو أحسن. حي العالية (2) بالألفة تعيش الأزقة المتفرعة عن شارع واد سبو بالألفة وبالضبط حي العالية 2 شبه ظلام يخيم مع إطلالة كل ليل بفعل الأعطاب التي لحقت منذ مدة بمصابيح الإنارة العمومية دون إصلاحها أو تغييرها. فأين مصالح الصيانة بشركة «ليديك» التي اعتمدت سياسة الاعتناء بالشوارع الكبرى وإهمال الأزقة والدروب. (أكول ريوم) الدارالبيضاء في السنوات الماضية كان هناك بمدينة الدارالبيضاء ما يعرف ب (لاكواريوم) بجانب المعرض الدولي وكان هذا المرفق يعرف إقبالاً كبيراً من كل المواطنين سواء الساكنة أوزوار المدينة من مختلف المدن علاوة على فئات السياح التي كانت تتردد عليه وذلك قصد التملي بمشاهدة أنواع مختلفة من الأسماك وهي تسبح في صهاريج زجاجية، لكن الآن انقطعت صلة الجميع بهذا المرفق الذي لا ندري مصيره، بعد إقفاله، أو نسمع عن تعويض له بمرفق ثاني، فهل من توضيح؟ وحدث ما توقعناه عديدة هي المرات التي أثرنا فيها انتباه السلطات المحلية بالولاية ومجلس المدينة على وجه الخصوص لحل إشكالية إغلاق الممر الأرضي بساحة الأممالمتحدة بعد هيكلته والاصلاحات التي عرفها، وقلنا وكررنا أنه أصبح ملجأ للمنحرفين والمتشردين الذين يتخذون من فضائه موقعا لنومهم وتناول المخدرات والأقراص المهلوسة رغم ذلك لم تتخذ إجراءات استعجالية لفتحه ليعرف هذا الممر مؤخرا وفاة أحد المتشردين ووجود جثته في حالة مزرية. فماذا بقي من انتظار بعد وقوع هذه النازلة!؟ رغم تحسن أحوال الطقس الاعذار التي يبرر بها بعض باعة الخضر بالأسواق للزيادة في ثمنها هي التساقطات المطرية وصعوبة دخول الضيعات لجنيها مما تسبب في رفع الأثمان. لكن ها هي أحوال الطقس قد تحسنت منذ أيام ومازالت الأثمان ملتهبة في وقت مازالت فيه أثمان الطماطم لا تقل عن 15 درهما والبصل 8 دراهم والفول 7 دراهم والجزر واللفت 6 دراهم والقوق 12 واللوبية الخضراء 13 درهما. فمتى تنخفض هذه الأسعار!؟ الخطر يلازم جمهور اللقاءات الرياضية أشرنا أكثر من مرة إلى ظاهرة نقل الجمهور الرياضي عبر الهوندات وبأعداد كبيرة لحضور اللقاءات الرياضية التي يجرى بمركب محمد الخامس وذلك في غياب الأعداد الكافية من حافلات النقل الحضري . ونعود للحديث عن هذه الظاهرة بسبب الخطورة المحفوفة بركاب هذه الهوندات بما يهدد بوقوع حوادث خطيرة في كل وقت وحين، فهل من إجراءات كفيلة للحد من هذه الظاهرة التي تطفو من تظاهرة رياضية إلى أخرى!؟ وقوف السيارات بالمعاريف يبدو أن مجلس المدينة مصر على إيصال الأداء على وقوف السيارات بمقاطعة المعاريف التي سبق لمجلسها السابق أن رفض هذه الفكرة جملة وتفصيلا والآن تتحدث الأخبار عن سعي مجلس العمدة إلى تطبيق هذا المشروع والذي تفيد بعض المصادر أنه يشمل الشوارع الرئيسية والمواقع التجارية والمرافق والمؤسسات مع استثناء المناطق السكنية والأحياء الشعبية.