أفاد مصدر مطلع أن الطبيبة المشتبه في علاقتها بالمجموعة 28 لاستقطاب المتطوعين وإرسالهم للعراق توصلت أخيراً بإفادة لحصولها على الجنسية الفرنسية، إذ يرتقب أن يزورها القنصل الفرنسي بالمغرب في غضون الاسبوع المقبل على غرار زيارته لزوجها المعتقل على ذمة نفس القضية بالمركب السجني بسلا والحامل بدوره للجنسبة الفرنسية. ويرتقب أن ينهي قاضي التحقيق المكلف بقضايا مكافحة الإرهاب بملحقة سلا تحقيقه في الأيام المقبلة. وهمت جوانب المساءلة للطبيبة، مراحل دراستها الطب في اسبانيا وتحويل مبلغ 50 ألف درهم لأخيها الذي يعتقد أنه كان قد سافر إلى العراق. بالمقابل نفت عائلة الزوجة الاتهامات الموجهة إليها جملة وتفصيلا.